مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الأحد، 29 يناير 2017

700 ألف وافد فقدوا وظائفهم بدول الخليج خلال 2016



700 ألف وافد فقدوا وظائفهم بدول الخليج خلال 2016


كشف تقرير صادر عن إحدى المؤسسات العالمية (هايس) ونشره موقع «ترايد أرابيا» أن نسبة الموظفين الوافدين الذين فقدوا وظائفهم في مختلف دول الخليج بلغت نحو 4 في المئة العام الماضي، بما يعادل نحو 700 ألف من إجمالي حجم العمالة الوافدة في دول «التعاون» الذي ناهز الـ17 مليونا في الدول الست.
وعزا تقرير «هايس» هذا الأمر إلى تشديد ميزانيات الشركات تماشياً مع انخفاض أسعار الطاقة، الذي أدى إلى خفض الإنفاق على التوظيف والموارد البشرية، مشيراً إلى أن نحو 37 في المئة، على سبيل المثال من أصحاب العمل الذين شاركوا في استطلاع «هايس» قاموا بتخفيض عدد الموظفين داخل مؤسساتهم، بنسبة 17 في المئة خلال 2015، وبنحو 11 في العام 2016.
في السياق، أوضحت إحصائيات «هايس» التي استطلعت آراء أكثر من 2700 بين أصحاب عمل ومهنيين في دول الخليج، أنه تم تخفيض رواتب 9 في المئة من العاملين الوافدين خلال 2016، مقابل 2 في المئة خلال العام السابق عليه.
كما كشف التقرير أن 52 في المئة (من عينة الموظفين الأجانب في دول مجلس التعاون التي شملها البحث) لم تشهد تغييراً في رواتبها، لا سلباً ولا إيجاباً، أي أنها بقيت على حالها، فيما شهدت زيادات الأجور السنوية في الشركات الخليجية انخفاضاً العام الماضي، إذ إن 7 في المئة فقط من العاملين ارتفعت رواتبهم، كما لاحظ التقرير في الوقت نفسه اعتماد غالبية الشركات الخليجية نهج تقليص التكلفة والإنفاق على أجورالموظفين.
واستشرافاً للمستقبل، توقّع تقرير «هايس»أن تستقر الرواتب نسبياً خلال العام 2017، مع أن الغالبية العظمى من أصحاب العمل (82 في المئة) يتوقّعون أن معدلات الأجور إما ستبقى نفسها، وإما أنها ستشهد زيادة بنسبة أقل من 5 في المئة خلال العام الحالي.
وعلى صعيد توقعات التوظيف خلال العام الحالي، رجح تقرير «هايس» أن تكون سوق التوظيف في دول مجلس التعاون الخليجي أكثر إيجابية من العام الماضي، مع توقّع مزيد من عروض العمل في مختلف القطاعات، خصوصاً الصناعية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات