الراي | مدارس ومعاش.. للمصريين بالخارج
أعلنت وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج نبيلة مكرم إن مصر تدرس إقامة مدارس مصرية في الخارج، مضيفة إنه يتم التنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي وصندوق التأمين الاجتماعي للعاملين بقطاع الأعمال العام والخاص حول معاشات المصريين بالخارج وكيفية تقسيم الشرائح واحتساب المعاشات لهم.
وفي هذا الإطار، قالت مكرم إن الوزارة تدرس- بالتعاون مع وزارة التعليم- إمكانية إقامة مدارس خاصة بالجاليات المصرية في الخارج، مشيرة الى أنها تواصلت مع وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي، ويتم الآن التواصل مع الدول المعنية وفقا لطلبات الجاليات المصرية، لتوصيل المناهج المصرية وإنشاء مدارس مصرية بالخارج.
و حول معاشات المصريين بالخارج، أوضح رئيس صندوق التأمين الاجتماعي سامي عبد الهادي إن الاشتراك في المعاش «اختياري»، فيمكن للمصري بالخارج الاشتراك عن فئة الدخل التي يختارها بدءا من 650 جنيها كدخل شهري حتى 4870 جنيها، وعند الاشتراك يتم سداد نسبة اشتراك قيمتها 22.5% شهريا.
من جهة ثانية، اقترح وكيل لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب المصري محمد أبو حامد، تشكيل فريق عمل في كل الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية للرد على الشائعات التي يتم ترديدها عبر صفحات وسائل التواصل الاجتماعى المختلفة بين الحين والآخر.
وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب اللواء كمال عامر، إن قضية الزيادة السكانية تعد من أهم التحديات التي تواجه الأمن القومى المصري، حيث تلتهم التنمية، لاسيما أن عدد السكان يزداد بمعدل 2.5 مليون نسمة سنويا، وهو ما يوازي عدد سكان دولة صغيرة.
وأضاف في تصريح صحفية إن اللجنة تعكف حاليا على إعداد مقترح قانون لضبط السكان، يرتكز على الحوافز الإيجابية فقط للأسر المثالية، التي تتكون من 4 أفراد (أب وأم وطفلين).
وأكد اللواء كمال عامر، على أن المقترح الجديد بعيد تماما عن أي محاذير دينية ولن يمس الأعراف الاجتماعية، ومن المتوقع أن يتم تقديمه خلال دور الانعقاد الحالي.
من ناحية أخرى، أعلن رئيس جامعة الأزهر الدكتور محمد المحرصاوي، عن إصدار دليل جديد للدعاة والأئمة والوعاظ، بعنوان: «المشورة والفحص لراغبي الزواج».
وأوضح المحرصاوي أن الدليل يتناول التوعية بالهدف الشرعي من الزواج، وبيان أحكام العلاقات بين الزوجين، وأهمية فهم الزوجين للنواحي النفسية والاجتماعية والثقافية لنجاح الحياة الأسرية، لضمان تحقيق الاستقرار الأسري، والحد من معدلات الطلاق.
وشهدت المساجد المصرية اليوم، خطبة موحدة عن دعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لاعتبار عام ٢٠١٩ هو عام الأكثر احتياجا.
وأدى وزير الأوقاف محمد مختار خطبة الجمعة حول دعم الأسر الأكثر احتياجا بمسجد الإمام الحسين (رضى الله عنه) بالقاهرة.
وتحدث أئمة وخطباء 200 ألف مسجد في ربوع مصر، عن دعم الفقراء والمستحقين في خطبة بعنوان «خدمة المجتمع بين العمل التطوعي والواجب الكفائي والعين».
وأكد وزير الأوقاف، أنه قرر تغيير موضوع خطبة الجمعة لدعم دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لإطلاق مبادرة وطنية لتوفير حياة كريمة للفئات الأكثر احتياجا.
وفي شأن مختلف، أعلن رئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية في مصر الدكتور طلعت عبد القوي، عن عقد لقاء مع المنظمات الأجنبية غير الحكومية العاملة في مصر خلال الأيام المقبلة، ضمن سلسلة الحوار المجتمعية بشأن تعديل قانون الجمعيات الأهلية.
وأنهت سلطات منفذ السلوم البرى سفر ووصول 1098 مصريا وليبيا و385 شاحنة، في الاتجاهين، عبر المنفذ خلال ال 24 ساعة الماضية.
وتمكنت قوات الأمن، من إحباط تسلل 19 مصريا من محافظات مختلفة إلى ليبيا عن طريق السلوم، بطريقة غير شرعية، عبر الدروب والمدقات الصحراوية.
أعلنت وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج نبيلة مكرم إن مصر تدرس إقامة مدارس مصرية في الخارج، مضيفة إنه يتم التنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي وصندوق التأمين الاجتماعي للعاملين بقطاع الأعمال العام والخاص حول معاشات المصريين بالخارج وكيفية تقسيم الشرائح واحتساب المعاشات لهم.
وفي هذا الإطار، قالت مكرم إن الوزارة تدرس- بالتعاون مع وزارة التعليم- إمكانية إقامة مدارس خاصة بالجاليات المصرية في الخارج، مشيرة الى أنها تواصلت مع وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي، ويتم الآن التواصل مع الدول المعنية وفقا لطلبات الجاليات المصرية، لتوصيل المناهج المصرية وإنشاء مدارس مصرية بالخارج.
و حول معاشات المصريين بالخارج، أوضح رئيس صندوق التأمين الاجتماعي سامي عبد الهادي إن الاشتراك في المعاش «اختياري»، فيمكن للمصري بالخارج الاشتراك عن فئة الدخل التي يختارها بدءا من 650 جنيها كدخل شهري حتى 4870 جنيها، وعند الاشتراك يتم سداد نسبة اشتراك قيمتها 22.5% شهريا.
من جهة ثانية، اقترح وكيل لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب المصري محمد أبو حامد، تشكيل فريق عمل في كل الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية للرد على الشائعات التي يتم ترديدها عبر صفحات وسائل التواصل الاجتماعى المختلفة بين الحين والآخر.
وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب اللواء كمال عامر، إن قضية الزيادة السكانية تعد من أهم التحديات التي تواجه الأمن القومى المصري، حيث تلتهم التنمية، لاسيما أن عدد السكان يزداد بمعدل 2.5 مليون نسمة سنويا، وهو ما يوازي عدد سكان دولة صغيرة.
وأضاف في تصريح صحفية إن اللجنة تعكف حاليا على إعداد مقترح قانون لضبط السكان، يرتكز على الحوافز الإيجابية فقط للأسر المثالية، التي تتكون من 4 أفراد (أب وأم وطفلين).
وأكد اللواء كمال عامر، على أن المقترح الجديد بعيد تماما عن أي محاذير دينية ولن يمس الأعراف الاجتماعية، ومن المتوقع أن يتم تقديمه خلال دور الانعقاد الحالي.
من ناحية أخرى، أعلن رئيس جامعة الأزهر الدكتور محمد المحرصاوي، عن إصدار دليل جديد للدعاة والأئمة والوعاظ، بعنوان: «المشورة والفحص لراغبي الزواج».
وأوضح المحرصاوي أن الدليل يتناول التوعية بالهدف الشرعي من الزواج، وبيان أحكام العلاقات بين الزوجين، وأهمية فهم الزوجين للنواحي النفسية والاجتماعية والثقافية لنجاح الحياة الأسرية، لضمان تحقيق الاستقرار الأسري، والحد من معدلات الطلاق.
وشهدت المساجد المصرية اليوم، خطبة موحدة عن دعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لاعتبار عام ٢٠١٩ هو عام الأكثر احتياجا.
وأدى وزير الأوقاف محمد مختار خطبة الجمعة حول دعم الأسر الأكثر احتياجا بمسجد الإمام الحسين (رضى الله عنه) بالقاهرة.
وتحدث أئمة وخطباء 200 ألف مسجد في ربوع مصر، عن دعم الفقراء والمستحقين في خطبة بعنوان «خدمة المجتمع بين العمل التطوعي والواجب الكفائي والعين».
وأكد وزير الأوقاف، أنه قرر تغيير موضوع خطبة الجمعة لدعم دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لإطلاق مبادرة وطنية لتوفير حياة كريمة للفئات الأكثر احتياجا.
وفي شأن مختلف، أعلن رئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية في مصر الدكتور طلعت عبد القوي، عن عقد لقاء مع المنظمات الأجنبية غير الحكومية العاملة في مصر خلال الأيام المقبلة، ضمن سلسلة الحوار المجتمعية بشأن تعديل قانون الجمعيات الأهلية.
وأنهت سلطات منفذ السلوم البرى سفر ووصول 1098 مصريا وليبيا و385 شاحنة، في الاتجاهين، عبر المنفذ خلال ال 24 ساعة الماضية.
وتمكنت قوات الأمن، من إحباط تسلل 19 مصريا من محافظات مختلفة إلى ليبيا عن طريق السلوم، بطريقة غير شرعية، عبر الدروب والمدقات الصحراوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك