مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الثلاثاء، 26 يوليو 2016

درجات الحرارة تسجل أرقامًا قياسية بالكويت.. والمنظمة العالمية للأرصاد تشكل لجنة للدراسة

درجات الحرارة تسجل أرقامًا قياسية بالكويت.. والمنظمة العالمية للأرصاد تشكل لجنة للدراسة
أ ش أ
أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أنها شكلت لجنة لدراسة والنظر في درجة الحرارة التي سُجلت في منطقة “ميترباح” شمال غربي الكويت يوم 21 يوليو الجاري والتي وصلت إلى 54 درجة مئوية، مسجلة بذلك أعلى تسجيل لدرجة حرارة في نصف الكرة الشرقي وآسيا.


وقالت المتحدثة باسم المنظمة العالمية للأرصاد الجوية كلير نوليس في تقرير صدر في جنيف اليوم الثلاثاء، إن المنظمة باعتبارها المسؤولة عن المحفوظات الرسمية العالمية للطقس والظواهر المناخية المتطرفة كانت وجدت وفقًا لهذا الأرشيف أن أعلى درجة سخونة كانت قد سجلت في العالم على الإطلاق في منطقة وادي الموت بكاليفورنيا في يوليو 1913 وبلغت 56.7 درجة مئوية.
وأضافت أن اللجنة التي ستعني بهذه الدراسة في الكويت سوف تتألف من خبراء الأرصاد الجوية والمناخ، وستقوم بفحص الأجهزة المستخدمة ونوعية الملاحظات والمناخ المحلي المتوقع وغير ذلك من التفاصيل التي تساعد على تقصى الحالة.
وتابعت أن أجزاء كبيرة من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا واجهت موجات حر منذ الأسبوع الماضي وبدرجات تتجاوز بفارق كبير المعدلات الموسمية، وهو ما أثر بشكل خاص على الجزء الشمالي من دول الخليج العربي وشمال إفريقيا.
وأشارت المتحدثة إلى أنه بالإضافة إلى المنطقة الكويتية النائية، فإن مدينة البصرة العراقية سجلت يوم الجمعة درجة حرارة بلغت 53.9 مئوية، كما شهد جنوب المغرب تسجيل درجة حرارة ما بين 43 مئوية و47 مئوية، قائلة إن اللاجئين في منطقة الشرق الأوسط كانوا الأكثر تضررًا بسبب وضعهم الهش، وعلى مدى السنوات الخمسين الماضية، كانت الأيام والليالي الحارة أكثر تواترا، ووفقا للفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ، فإن شدة موجات الحر من المحتمل أن تتزايد مرة أخرى خلال هذا القرن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات