مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الثلاثاء، 2 أغسطس 2016

خبراء الطقس - الثلاثاء والأربعاء كارثة تحل على الكويت حيث تصل الحرارة لذروتها وتحذيرات من التجول في الشوارع !!



خبراء الطقس - الثلاثاء والأربعاء كارثة تحل على الكويت حيث تصل الحرارة لذروتها وتحذيرات من التجول في الشوارع !!



وكالة اليوم الاخبارية – أكد خبراء الطقس والأرصاد في الكويت أن درجات الحرارة تصل إلى ذروتها في الكويت، حيث تزداد درجات الحرارة بالتوالي، ودعا خبراء الأرصاد لأخذ الحيطة والحذر من ظهور أعراض التعب والإجهاد على السكان خلال الأسابيع المقبلة.
وذلك بسبب ارتفاع درجات الحرارة، وأضاف خبراء الطقس إلى أن الحرارة ستصل العظمى يومي الثلاثاء والأربعاء إلى أكثر من 50 درجة مئوية.
وقال خبير الأرصاد عيسى رمضان إن الطقس في البلاد يشهد ارتفاع درجات الحرارة فوق المعدلات الطبيعية في أغسطس الحالي حيث يستمر إرتفاع درجات الحرارة خلال هذا الشهر بشكل كبير.
وأضاف رمضان إلى أن يومي الثلاثاء والأربعاء ستصل الحرارة إلى ما لا يتوقعه أحد من إرتفاع كبير يسبب حالة من الضيق والإختناق وقد ينتج عن ذلك أيضا مخاطر صحية كبيرة عند التعرض لأشعة الشمس.
وتشتد الحرارة في المناطق البرية ومدينة الجهراء وبعض ضواحي الكويت العاصمة، وقد تستمر إلى نهار الخميس.
وأشار الخبير إلى احتمال تراجع نسبة الرطوبة الثلاثاء، على أن يعود تأثيرها مساء الأربعاء ويستمر حتى عطلة نهاية الأسبوع، لا سيما على المناطق الساحلية.
وقال رمضان: “بارتفاع الرطوبة تستمر الأجواء المرهقة ليلا مع درجات الحرارة المرتفعة”.
وتابع: “درجات الحرارة تشتد وترتفع أيام “المرزم” وتستمر حتى 10 أغسطس، تلحقها أيام “الكليبين” الحارة والرطبة أحيانا، حتى يشعر الجميع بالتعب والإجهاد من الحرارة الشديدة والرطوبة العالية، وتستمر حتى 24 أغسطس”.
وأوضح أن شهر يوليو الماضي شهد تسجيل درجات حرارة قياسية خلاله لم تسجلها مراصد إدارة الأرصاد الجوية خلال ما يزيد على 50 عاما، حيث سجلت درجة حرارة قياسية في منطقة مطربة الصحراوية بلغت 54 درجة مئوية، كما سجلت مدينة الجهراء 52 درجة مئوية في 21 يوليو الماضي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات