تسكين وظائف الهيئة التعليمية في التعليم الخاص بالكويت 20-10-2016
شكل وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري 16 لجنة لإجراء المقابلات وتسكين وظائف الهيئة التعليمية «مدير مدرسة - مدير مساعد - معلم» في المدارس العربية والأجنبية وثنائية اللغة للعام الدراسي 2016 /2017 برئاسة الوكيل المساعد للتعليم الخاص والنوعي الدكتور عبدالمحسن الحويلة.
وحدد الأثري مهام اللجان في فرز ملفات المتقدمين لشغل الوظائف في المدارس التابعة للإدارة العامة للتعليم الخاص، والتأكد من شروط شغل الوظيفة من ناحية المؤهل والتخصص وشهادات الخبرة، والتأكد من مطابقة وسلامة العقد حسب المؤهل الدراسي والمرحلة التعليمية، وتجهيز أسئلة المقابلات النظرية والعملية والفنية وإجراء اختبار تحريري في بعض المواد التعليمية وإجراء المقابلات الشخصية للمرشحين لشغل وظيفة معلم او معلمة والتأكد من الناحية الفنية والتربوية للمرشحين للوظيفة.
وشدد على ضرورة تدوين إجابات المرشحين على الأسئلة الفنية والإدارية، وطرح الأسئلة على المرشحين وتقييمهم والتأكد من تمكنهم من شغل الوظائف المذكورة داعياً إلى ان يتولى قسم الشؤون الوظيفية بالإدارة العامة للتعليم الخاص الإشراف على المقابلات، وإخطار المرشحين والمرشحات للمقابلات بمواعيد ومقار لجان مقابلاتهم، على أن تبدأ اللجان أعمالها اعتباراً من تاريخ صدور القرار وتنتهي في نهاية العام الدراسي 2016 /2017.
وحدد الأثري مهام اللجان في فرز ملفات المتقدمين لشغل الوظائف في المدارس التابعة للإدارة العامة للتعليم الخاص، والتأكد من شروط شغل الوظيفة من ناحية المؤهل والتخصص وشهادات الخبرة، والتأكد من مطابقة وسلامة العقد حسب المؤهل الدراسي والمرحلة التعليمية، وتجهيز أسئلة المقابلات النظرية والعملية والفنية وإجراء اختبار تحريري في بعض المواد التعليمية وإجراء المقابلات الشخصية للمرشحين لشغل وظيفة معلم او معلمة والتأكد من الناحية الفنية والتربوية للمرشحين للوظيفة.
وشدد على ضرورة تدوين إجابات المرشحين على الأسئلة الفنية والإدارية، وطرح الأسئلة على المرشحين وتقييمهم والتأكد من تمكنهم من شغل الوظائف المذكورة داعياً إلى ان يتولى قسم الشؤون الوظيفية بالإدارة العامة للتعليم الخاص الإشراف على المقابلات، وإخطار المرشحين والمرشحات للمقابلات بمواعيد ومقار لجان مقابلاتهم، على أن تبدأ اللجان أعمالها اعتباراً من تاريخ صدور القرار وتنتهي في نهاية العام الدراسي 2016 /2017.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك