مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الأربعاء، 1 مارس 2017

عاجل : الكويت تقر 50 دينارا غرامة وسجن وترحيل لكل من يرتكب هذا العمل من الوافدين وتحذير



عاجل : الكويت تقر 50 دينارا غرامة وسجن وترحيل لكل من يرتكب هذا العمل من الوافدين وتحذير

«البلدية»: عقوبة الباعة المتجولين 50 ديناراً… وقد تصل للإبعاد


وكالة اليوم الاخبارية – أكد رئيس فريق طوارئ العاصمة في بلدية الكويت زيد العنزي أن «بيع المواد الغذائية وغيرها من المنتجات أمام المساجد ممنوع، ومخالف للائحة الباعة المتجولين المعمول بها»، لافتاً إلى أن «ملاحقة الباعة أمام تلك المساجد من ضمن اختصاص إدارة النظافة في كل فرع».
وشدد العنزي لـ «الراي» على أن «أي شخص يتم ضبطه يبيع مواد غذائية من دون ترخيص يحرر بحقه محضر مخالفة، وتتم مصادرة المواد الغذائية بعد تحرير محضر إتلاف»، مشيراً إلى «أن قيمة المخالفة تبلغ 50 ديناراً فقط».وأكد أن «قيمة المخالفة ليست رادعة، ولكن عند الاستعانة باللجنة الرباعية وتحديداً فريق القوى العاملة يتم إبعاد العامل، وإغلاق ملف الكفيل».
وفي السياق ذاته، طالب عضو المجلس البلدي المهندس علي الموسى بلدية الكويت بتغليظ العقوبات والغرامات ضد من يقوم ببيع المواد الغذائية أمام المساجد، مع التشديد في عملية التطبيق والتنفيذ، لاسيما أن الغرامات بوضعها الحالي غير رادعة.
وقال الموسى لـ «الراي»: «بمجرد (إثبات حالة) لابد من اتخاذ إجراء فوري بالتنسيق مع وزارة الداخلية أو الجهات ذات العلاقة، لاسيما أن تجمع الباعة المتجولين معلوم، ودائماً ما يكون أمام المساجد أو الجمعيات أو المقاهي، وبالتالي لابد من زيادة الرقابة عليها».
وأضاف أن «أعداد الباعة المتجولين بالنسبة لمفتشي البلدية يفوقهم عدداً، كما أن هؤلاء الباعة يستغلون يوم الجمعة خصوصاً لبيع المواد الغذائية وغيرها من المنتجات نتيجة غياب الرقابة المطلوبة من الجهة المعنية»، مبيناً أن «غالبية تلك العمالة هي عمالة تابعة لشركات النظافة، لذلك لابد من محاسبة الشركات قبل أن تتفاقم الظاهرة كما بات الأمر على الإشارات المرورية، وأمام المجمعات والجمعيات والمساجد».المصدر : الرأي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات