مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الاثنين، 27 مارس 2017

قريباً.. بشرى سارة لأبنائنا في الخارج الراغبين في الالتحاق بالجامعات الحكومية

تم حسم المقترحات ودراستها

قريباً.. بشرى سارة لأبنائنا في الخارج الراغبين في الالتحاق بالجامعات الحكومية


بشرى سارة لأبنائنا في الخارج الراغبين في الالتحاق بالجامعات الحكومية
قالت النائبة في مجلس النواب عن مقعد المصريين في الخارج غادة عجمي انها توصلت مع وزير التعليم العالي والبحث العلمي د.خالد عبدالغفار بعد 4 لقاءات متواصلة إلى عدد من المقترحات المهمة بشأن قبول أبناء المصريين في الخارج الحاصلين على الثانوية العامة بالجامعات المصرية، لافتة إلى أن هذه المقترحات يتم دراستها حاليا في المجلس الأعلى للجامعات لاقرارها.
وقالت عجمي في تصريحات خاصة لـ«الانباء» ان هناك بشرى لابنائنا في الخارج سيتم الإعلان عنها قريبا خاصة بعد موافقة وزير التعليم العالي والبحث العلمي على المقترحات، مشيدة بدعم الوزير الكامل لأبناء مصر الحاصلين على الثانوية العامة خارج البلاد وفي مقدمتهم المقيمون بدول الخليج.
وكانت النائبة غادة عجمي، قد تقدمت بخطاب إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وجاء نصه: «بالنظر إلى نص الدستور في المادة (19) منه على أن التعليم حق لكل مواطن مصري في الخارج أو الداخل بالتساوي، الذي نص على أن «التعليم إلزامي حتى نهاية المرحلة الثانوية أو ما يعادلها»، كما نص أيضا على أن تكفل الدولة مجانيته بمراحله المختلفة في مؤسسات الدولة التعليمية، وتلتزم الدولة بتخصيص نسبة من الإنفاق الحكومي للتعليم لا تقل عن 4% من الناتج القومي الإجمالي، تتصاعد تدريجيا حتى تتفق مع المعدلات العالمية».
وأضافت: ان الحق الدستوري لا جدال عليه، متسائلة: «هل من المعقول ألا يتم قبول جميع أبناء المصريين في الخارج بعد المعادلة إلا بنسبة ضئيلة جدا؟ موضحة أن معظم أبناء المصريين في الخارج من المتفوقين ويستحقون أن تقف الدولة بجانبهم، لاسيما أنه حق دستوري مكفول للجميع في الداخل والخارج، كما ان النسبة الضئيلة تسبب لهم ظلما بينا لعدم احتضان الوطن لهم ورعايتهم».
ولفتت النائبة إلى أن شريحة المصريين في الخارج تبلغ 7 ملايين مواطن، منهم 3 ملايين تقريبا في السعودية، ونحو مليون في الكويت، ومليون في الإمارات، ونحو 2 مليون موزعين على باقي الدول العربية، أي ان الكتلة الكبيرة من المصريين في الخارج موجودة في السعودية والكويت والامارات.
وطالبت وزير التعليم العالي بسرعة اتخاذ قرار لقبول أبناء المصريين في الخارج ضمن التنسيق الداخلي للجامعات المصرية وبالتنسيق مع المجلس الأعلى للجامعات بخصوص هذا الشأن، وقائلة: «على أضعف الإيمان نرجو تخصيص نسبة ثابتة لهم وليكن 3% لطلاب المصريين في الخارج في السعودية، و1% لطلاب الكويت».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات