مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الاثنين، 21 مايو 2018

مطالبات نيابية كويتية بانهاء خدمات الاطباء الوافدين فوق ال 65 عاما

مطالبات نيابية كويتية بانهاء خدمات الاطباء الوافدين فوق ال 65 عاما


«ما الضرر الذي يلحق بوزارة الصحة إذا قامت بانهاء خدمات الأطباء الوافدين الذين تجاوزوا الـ65 عاماً
لاقى رئيس لجنة الإحلال وأزمة التوظيف البرلمانية النائب خليل الصالح، حديث رئيس ديوان الخدمة المدنية أحمد الجسار لـ«الراي»، بتنويه أن الديوان برئاسة الجسار من أكثر الجهات المعنية بملف الاحلال والتوظيف تفاعلا مع اللجنة، لكنه طرح علامة استفهام كبيرة حول صعوبة الاستغناء عن الوافدين في وزارتي الصحة والتربية.
وتساءل الصالح في تصريح لـ«الراي»: «ما الضرر الذي يلحق بوزارة الصحة إذا قامت بانهاء خدمات الأطباء الوافدين الذين تجاوزوا الـ65 عاماً ولم يعد بمقدورهم ممارسة العمل الجراحي أو الفني المتميز، وتحولوا تلقائياً إلى موظفين إداريين؟».
وذكر الصالح أن الوافدين العاملين في وزارة التربية لا يزالون يشكلون رقما كبيراً، وعلى الوزارة أن تقوم بخطة مدروسة بشكل جيد لتدارك الوضع، موضحاً «حتى الآن لا يزال هناك معلمون وافدون يدرّسون مادة الاجتماعيات، على الرغم من أن هناك خريجين من الكويتيين وأبناء الكويتيات لا يتم قبولهم بسبب عدم الحاجة، ومع ذلك يُستعان بوافدين جدد لتدريس مادة الاجتماعيات».
وفضل الصالح عدم اقتصار القبول على خريجي كلية التربية، وفتح باب القبول لخريجي الكليات الأخرى للانخراط في سلك التدريس، مع منح حوافز تشجيعية لأصحاب التخصصات النادرة، مطالباً بإعادة غربلة المسار في وزارة التربية من خلال قبول كل كويتي جامعي يحبذ العمل في التدريس، ومنح حوافز لمدرسي المواد التي يقل فيها عدد المدرسين الكويتيين.
وقال الصالح إن «عملنا في اللجنة يرتكز على إحلال الكويتيين في الجهات الحكومية بدلاً من الوافدين، خصوصاً إن وُجِد كويتيون بوسعهم القيام بالدور المنوط بغيرهم، أما تعيين وافدين في وظائف إدارية فأمر لم يعد مقبولاً، فنحن مع تقليص الوافدين والإبقاء على من يحتاجهم البلد فقط».
وأوضح الصالح: «نحن مع الإحلال الفوري وعدم التأخير في هذا الملف، وفي الوقت نفسه مع عدم إحداث تأثير سلبي أو خلل على أداء الجهات الحكومية، لأن هناك قطاعات تحتاج إلى أصحاب الخبرة الملموسة».
المصدر: الراي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات