السماح بصرف ادوية الوافدين لمدة شهرين مقابل 10 دينار فقط
في قرار يغلب عليه الطابع الإنساني بعد رصد الأوضاع من خلال الجولات الميدانية لوزير الصحة الشيخ دكتور باسل الصباح ووكيل الوزارة دكتور / مصطفي رضا ، تعلن وزارة الصحة بالمستشفيات قرارا جديدا ينص على ان رسوم صرف الأدوية للوافدين لمدة شهرين ستكون 10 دنانير فقط بدلا من شهر واحد بالرسوم ذاتها حيث , أحدث القرار نوعا من الارتياح في نفوس المراجعين لسببين
الأول: إعادة صرف الأدوية لمدة شهرين بعد ان ظلت المستشفيات تصرف لمدة أكثر من سنة أدوية شهر واحد مما سبب نوعا من الضغط على الصيدليات وإرهاقا للمرضى خصوصا كبار السن.
الثاني وراء ارتياح المراجعين فهو تخفيض رسوم صرف الأدوية بنسبة 50% فبعد ان كانت الرسوم 10 دنانير مقابل أدوية شهر واحد فقط أصبحت الآن 10 دنانير لأدوية شهرين. هذا وتضمن القرار المعمم تعليمات للأطباء بتغيير جرعة الدواء المطلوبة الى شهرين على الوصفة الطبية.
وردا على سؤال حول المرضى الصادرة لهم وصفات طبية قبل إصدار القرار لمدة 6 أشهر كل وصفة منهم لصرف أدوية شهر واحد فقط، أجابت مصادر طبية: بالنسبة للمرضى الذين يحملون وصفات طبية كل واحدة منها لصرف أدوية شهر واحد فقط، عليهم إحضار وصفتين لشهرين متتاليين ولا داعي لمراجعة الطبيب مرة أخرى لكتابة وصفة واحدة لشهرين، وذلك حتى يمكنهم الاستفادة من القرار وصرف أدوية شهرين بالرسوم الجديدة 10 دنانير فقط.
الأول: إعادة صرف الأدوية لمدة شهرين بعد ان ظلت المستشفيات تصرف لمدة أكثر من سنة أدوية شهر واحد مما سبب نوعا من الضغط على الصيدليات وإرهاقا للمرضى خصوصا كبار السن.
الثاني وراء ارتياح المراجعين فهو تخفيض رسوم صرف الأدوية بنسبة 50% فبعد ان كانت الرسوم 10 دنانير مقابل أدوية شهر واحد فقط أصبحت الآن 10 دنانير لأدوية شهرين. هذا وتضمن القرار المعمم تعليمات للأطباء بتغيير جرعة الدواء المطلوبة الى شهرين على الوصفة الطبية.
وردا على سؤال حول المرضى الصادرة لهم وصفات طبية قبل إصدار القرار لمدة 6 أشهر كل وصفة منهم لصرف أدوية شهر واحد فقط، أجابت مصادر طبية: بالنسبة للمرضى الذين يحملون وصفات طبية كل واحدة منها لصرف أدوية شهر واحد فقط، عليهم إحضار وصفتين لشهرين متتاليين ولا داعي لمراجعة الطبيب مرة أخرى لكتابة وصفة واحدة لشهرين، وذلك حتى يمكنهم الاستفادة من القرار وصرف أدوية شهرين بالرسوم الجديدة 10 دنانير فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك