الكويت الارخص بين دول الخليج للوافدين هل تصدق !؟
احتلت مدينة الكويت المرتبة الـ 121 عالمياً، من حيث تكلفة المعيشة بالنسبة للوافدين في العام الحالي، في الوقت الذي جاءت فيه في المرتبة الأخيرة خليجياً لجهة غلاء المعيشة، وذلك بحسب التصنيف الصادر عن شركة «ميرسر» المتخصصة باستشارات الموارد البشرية.
وجاءت مدينة دبي الإماراتية في المرتبة الأولى عربياً، والـ 26 عالمياً، تلتها مدينة أبوظبي الثانية عربياً والـ 40 عالمياً، في حين جاءت العاصمة السعودية الرياض في المركز الثالث عربياً، والـ 45 عالمياً.
من ناحيتها، حلّت مدينة بيروت اللبنانية المركز الرابع عربياً والـ 65 عالمياً، تلتها العاصمة البحرينية المنامة في المركز الخامس عربياً والـ 77 عالمياً، في حين سجلت مدينة عمّان الأردنية حضورها في المركز السادس عربياً والـ 94 عالمياً، تليها العاصمة القطرية الدوحة في المركز السابع عربياً والـ 115 عالمياً، ومن ثم مدينة جدة السعودية في المركز الثامن عربياً، والـ 117 عالمياً، ثم العاصمة العمانية مسقط في المركز التاسع عربياً، والـ 117 عالمياً، والكويت في المرتبة العاشرة عربياً والـ 121 عالمياً، بينما جاءت الدار البيضاء في المركز الحادي عشر عربياً والـ 128 عالمياً.
بدورها، جاءت مدينة الرباط المغربية في المركز الثاني عشر عربياً، والـ 165 عالمياً، والعاصمة المصرية القاهرة في المركز الثالث عشر عربياً، والمرتبة 188 عالمياً، في الوقت الذي حلت مدينة نواكشوط الموريتانية في المرتبة الرابعة عشرة عربياً، والـ 194 عالمياً، والجزائر في المركز الخامس عشر عربياً والـ 195 عالمياً، ومدينة تونس الأرخص عربياً، وفي المركز الـ 208 عالمياً.
من جانب آخر، هيمنت 6 مدن آسيوية على المراكز العشر الأولى لأكثر الوجهات غلاء في العالم، إذ حلت مدينة هونغ كونغ أولى كأكثر المدن غلاء بالنسبة للوافدين، تلتها مدينة طوكيو اليابانية ثانية، ومدينة زيورخ السويسرية ثالثة، في حين جاءت مدينة سنغافورة في رابعة، ومدينة سيول الكورية الجنوبية خامسة.
وبالنسبة للمدن الأقل غلاء عالمياً، فقد جاءت مدينة طشقند الأوزبكية في المرتبة 209، ومدينة تونس في المرتبة 208، ومدينة بشكيك القيرغيزستانية في المركز الـ 207.
وشمل الاستبيان الذي يصدر للمرة الرابعة والعشرين عن «ميرسر» 209 مدن حول العالم، إذ تقيس الشركة خلاله تكلفة أكثر من 200 سلعة، بالإضافة إلى أسعار السكن والمواصلات والغذاء والملابس والسلع المنزلية والترفيهية.
وأكدت «ميرسر» في تقريرها أن هناك عوامل عدة تؤثر في تكلفة عمل المشاريع في مختلف البلدان حول العالم، ومن بينها عدم الاستقرار في أسواق العقار، وانخفاض التضخم وتقلبات الأسعار بالنسبة للخدمات والبضائع.
احتلت مدينة الكويت المرتبة الـ 121 عالمياً، من حيث تكلفة المعيشة بالنسبة للوافدين في العام الحالي، في الوقت الذي جاءت فيه في المرتبة الأخيرة خليجياً لجهة غلاء المعيشة، وذلك بحسب التصنيف الصادر عن شركة «ميرسر» المتخصصة باستشارات الموارد البشرية.
وجاءت مدينة دبي الإماراتية في المرتبة الأولى عربياً، والـ 26 عالمياً، تلتها مدينة أبوظبي الثانية عربياً والـ 40 عالمياً، في حين جاءت العاصمة السعودية الرياض في المركز الثالث عربياً، والـ 45 عالمياً.
من ناحيتها، حلّت مدينة بيروت اللبنانية المركز الرابع عربياً والـ 65 عالمياً، تلتها العاصمة البحرينية المنامة في المركز الخامس عربياً والـ 77 عالمياً، في حين سجلت مدينة عمّان الأردنية حضورها في المركز السادس عربياً والـ 94 عالمياً، تليها العاصمة القطرية الدوحة في المركز السابع عربياً والـ 115 عالمياً، ومن ثم مدينة جدة السعودية في المركز الثامن عربياً، والـ 117 عالمياً، ثم العاصمة العمانية مسقط في المركز التاسع عربياً، والـ 117 عالمياً، والكويت في المرتبة العاشرة عربياً والـ 121 عالمياً، بينما جاءت الدار البيضاء في المركز الحادي عشر عربياً والـ 128 عالمياً.
بدورها، جاءت مدينة الرباط المغربية في المركز الثاني عشر عربياً، والـ 165 عالمياً، والعاصمة المصرية القاهرة في المركز الثالث عشر عربياً، والمرتبة 188 عالمياً، في الوقت الذي حلت مدينة نواكشوط الموريتانية في المرتبة الرابعة عشرة عربياً، والـ 194 عالمياً، والجزائر في المركز الخامس عشر عربياً والـ 195 عالمياً، ومدينة تونس الأرخص عربياً، وفي المركز الـ 208 عالمياً.
من جانب آخر، هيمنت 6 مدن آسيوية على المراكز العشر الأولى لأكثر الوجهات غلاء في العالم، إذ حلت مدينة هونغ كونغ أولى كأكثر المدن غلاء بالنسبة للوافدين، تلتها مدينة طوكيو اليابانية ثانية، ومدينة زيورخ السويسرية ثالثة، في حين جاءت مدينة سنغافورة في رابعة، ومدينة سيول الكورية الجنوبية خامسة.
وبالنسبة للمدن الأقل غلاء عالمياً، فقد جاءت مدينة طشقند الأوزبكية في المرتبة 209، ومدينة تونس في المرتبة 208، ومدينة بشكيك القيرغيزستانية في المركز الـ 207.
وشمل الاستبيان الذي يصدر للمرة الرابعة والعشرين عن «ميرسر» 209 مدن حول العالم، إذ تقيس الشركة خلاله تكلفة أكثر من 200 سلعة، بالإضافة إلى أسعار السكن والمواصلات والغذاء والملابس والسلع المنزلية والترفيهية.
وأكدت «ميرسر» في تقريرها أن هناك عوامل عدة تؤثر في تكلفة عمل المشاريع في مختلف البلدان حول العالم، ومن بينها عدم الاستقرار في أسواق العقار، وانخفاض التضخم وتقلبات الأسعار بالنسبة للخدمات والبضائع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك