مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الأحد، 15 يوليو 2018

3 آلاف موظف في «التربية» بلا تقييم ... والأسباب مجهولة!

3 آلاف موظف في «التربية» بلا تقييم ... والأسباب مجهولة!



 
كشفت الوكيلة المساعدة للتعليم العام في وزارة التربية فاطمة الكندري عن وجود 3 آلاف موظف لم يتم إدراجهم ضمن التقرير النهائي الخاص بتقييم الكفاءة على النظم المتكاملة، مشيرة إلى أنه «هذا عدد قليل مقارنة بحجم الموظفين والمعلمين في الوزارة، وهذه الاسماء سترفع الى المناطق التعليمية لمعرفة اسباب عدم تقييمهم حتى الآن، ورفع درجاتهم بالنظام عن طريق مراقبي المراحل، ومن ثم اعادتها الى القطاع الإداري خلال الشهر الجاري، تمهيداً لانتهاء اجراءات صرف مكافأة الاعمال الممتازة الى جميع المستحقين عن طريق الإدارة المالية».
وشددت الكندري، في تصريح للصحافيين عقب ترؤسها أمس اجتماع مديري المناطق التعليمية بحضور الوكيل الإداري ومدير إدارة الموارد البشرية، شددت على ضرورة الانتهاء من اجراءات الترفيع الوظيفي والأعمال الممتازة لجميع العاملين في القطاع لا سيما ترفيع المعلمين من الدرجة الوظيفية «هـ» إلى الدرجة «د». وأشارت الى أن الوزارة تعمل حالياً جاهدة لحل مشكلة تسجيل الطلبة «البدون» بسبب الشكاوى العديدة التي وردت في هذا الشأن، مؤكدة «طلبنا الميزانية الفعلية لمنطقتي الجهراء التعليمية والفروانية التعليمية لمعرفة الكثافة الطلابية بكل منطقة، وفي حال وجود مجال لقبول المزيد من الطلبة سيتم السماح بنقل«البدون» من منطقة مبارك واعادة توزيعهم الى المنطقتين.
وأكدت أنه بناء على عملية حصر الكثافات الطلابية التي تمت داخل الفصول وبعد وصول الاحصائات الرسمية سيتم تحديد واتخاذ القرار في شأن امكانية التسجيل ونقل الطلبة البدون الى الفروانية والجهراء من عدمه. وأشارت الى قطاع التعليم العام انتهى من قرارات طلبات نقل الهيئة التعليمية في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وسيتم الانتهاء من المرحلة الثانوية خلال الايام القليلة المقبلة. وذكرت ان لجنتي التعاقد الخارجي قد غادرت البلاد الى تونس والاردن لاستقطاب معلمين جدد لسد احتياجات المدارس في بعض التخصصات.
ودعت الكندري إلى ضرورة تواصل مديري المناطق مع إدارة التنسيق ومتابعة التعليم العام لتحديد الكشوف النهائية للوظائف الاشرافية تمهيداً لاصدار قرارات النقل للمثبتين والندب للجدد بدءا من رياض الأطفال وانتهاء بالمرحلة الثانوية لافتة إلى أنه بدءا من العام الدراسي المقبل سيتم وضع خطة مكثفة لتطوير المرحلة الابتدائية نظراً لأهميتها التأسيسية بعد رياض الأطفال والاستعانة بقيادات الميدان التربوي في هذه المرحلة من مديري مدارس ومراقبين وغيرهم. وأوضحت أن التطوير يشمل جوانب عدة منها كم الأنشطة التي تستنزف جهد الادارات المدرسية، وكذلك تطوير المناهج والمعلم وسبل التعامل مع الاسرة وأولياء الأمور.
وشددت على ضرورة تعميم المناطق في الحرص على التسلسل الوظيفي في المراسلات سواء من المدارس الى المناطق التعليمية، ومنها الى وزارة التربية بقطاعتها المختلفة، لانه من المهم جداً ان يخاطب كل موظف ومسؤول رئيسه المباشر.
المصدر: ر.ى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات