مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الاثنين، 13 أغسطس 2018

الكويت | التربية: يجب على المعلمين المصريين الحذر!

الكويت | التربية: يجب على المعلمين المصريين الحذر!



على جميع المعلمين المصريين الحذر
كشفت وزارة التربية والتعليم الكويتية عن ترويج لعقود عمل وهمية لمدرسين مصريين للعمل داخل الكويت، مقابل 20 ألف جنيه مصري.
وحذر وكيل وزارة التعليم الكويتية هيثم الأثري من التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص، مؤكدًا وجود قنوات رسمية للتعاقد مع المعلمين، مؤكدا على أن هناك لجان رسمية تابعة للوزارة مختصة بالتعاقدات الخارجية، والتي توجهت إلى دولة فلسطين، وأتمت إجراءات التعاقدات مع الأردن وتونس.
وابتكر أحد الأشخاص طريقة للترويج لعقود ملتبسة بطابع ظاهره رسمي، وأوهمهم بالحصول على عقد عمل في وزارة التربية بالكويت للعمل في سلك التدريس، مقابل دفع مبلغ 20 ألف جنيه ما يعادل 450 دينارا.
حيث صمم نسخة عقد عمل، تحمل شعار هيئة القوى العاملة في دولة الكويت، يتضمن شروطا وبنود عقود الراغبين في العمل بسلك التدريس في الكويت، موضحا أن العقد ينص على أن يتقاضى الشخص راتبا قدره 400 دينار، مضافا إليها 100 دينار بدل سكن.
ولفت التقرير إلى أن بائع هذه العقود وضع بندًا في العقد، ينص على أن الطرف الثاني- المعلم- يخضع لفترة تجربة قدرها 100 يوم، ويحق للطرف الأول- وزارة التعليم الكويتية- إنهاء العقد خلال هذه الفترة.
كما أرفق بندا يجيز للطرف الأول تخفيض الأجر أثناء سريان العقد مع عدم جواز نقل الطرف الثاني إلى بند الأجر اليومي دون موافقته.
وتلك البنود وهي محاولة لإعطاء نموذج العقد الوهمي صفة الجدية ليستطيع من خلاله إيهام الباحثين عن فرص عمل في الكويت والراغبين في تحسين وضعهم المعيشي.
من ناحيته، أكد وكيل وزارة التربية الكويتية هيثم الأثري أن الوزارة ليس لديها أي علم بهذه العقود، ولم يتقدم أي شخص للشكوى من وقوعه ضحية لها، موضحا أن الوزارة تتعاقد مع المعلمين الوافدين بشكل سنوي وفق الإجراءات الرسمية.
وحذر الأثري من التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص أو الجهات التي لا تملك حق التعيين في الوزارة لكونهم لا يحملون صفة قانونية.



المصدر: ف.و

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات