مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الخميس، 25 أكتوبر 2018

الكويت | محمد الرقيب: «ضرورة زيادة رسوم الإقامة والخدمات الأخرى على العمالة الوافدة !

الكويت | محمد الرقيب: «ضرورة زيادة رسوم الإقامة والخدمات الأخرى على العمالة الوافدة !


المجلس البلدي يدخل على خط المطالبة بزيادة رسوم الإقامة والخدمات لتقليل أعدادهم
مع إعلان لجنة الفروانية في المجلس البلدي عن وجود نحو 380 ألف عامل وافد يقطنون في منطقة جليب الشيوخ فقط، شدد عضو المجلس محمد الرقيب على «ضرورة زيادة رسوم الإقامة والخدمات الأخرى على العمالة الوافدة، بهدف تقليل أعداد العمالة المتكدسة في الجليب»، مؤكداً أن هذا الإجراء «سيؤدي إلى مغادرة العمالة الهامشية تلقائياً».
وقال الرقيب، عقب ورشة عمل تطوير جليب الشيوخ التي عقدت في المجلس أمس، إنه «وفقاً للبيانات المتاحة من الهيئة العامة للمعلومات المدنية، تبيّن أن أعداد العمالة في المنطقة لا تتطابق مع الأرقام المسجلة والمدرجة ضمن النظام المعمول به في الهيئة»، مشيراً إلى أن «نسبة كبيرة من العمالة غير مقيّدة على الأرقام المدنية لعقارات المنطقة، والغالبية العظمى منهم لا تعمل».
وأكد أن «التأخر في إخلاء العمالة من الجليب خلال الفترة الحالية، سيزيد من أعدادها في السنوات المقبلة، وبالتالي من الصعب أن تستطيع الجهات المعنية في الدولة التعامل مع هذا الملف»، مطالباً مجلس الوزراء بـ«الاستعجال في تثمين المنطقة وتطويرها نظراً لأهميتها الإستراتيجة في الوقت الحالي، لا سيما أن المنطقة لا تستوعب ربع أعداد العمالة الموجودة فيها».
من جانبه، بيّن العضو حمود عقلة أن «عدد العمالة المتكدسة في منطقة جليب الشيوخ، وفقاً لآخر إحصائية صادرة من هيئة المعلومات المدنية العام 2011 بلغت ما يقارب 280 ألف عامل، وباعتبار أن الزيادة السنوية لتلك العمالة تُقدّر بـ5 في المئة سنوياً، فهذا يعني أنه بعد مرور 7 سنوات وصلت أعدادهم في العام الحالي إلى 380 ألف عامل، مع احتمال الزيادة في السنوات المقبلة».
وأشار إلى وجود اقتراح يقضي بربط عملية إنشاء المدن العمالية بعملية الإخلاء، بحيث يرافق بناء كل مدينة عمالية إخلاء 80 ألف عامل، مع استثمار القطعة.
المصدر: الرأي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات