مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الاثنين، 31 ديسمبر 2018

الحمود: وجود الوافدين في جامعة الكويت... يرفع تصنيفها

الحمود: وجود الوافدين في جامعة الكويت... يرفع تصنيفها



حل مشكلة نقص الكادر التدريسي باستقطاب أعضاء جدد والتأكد من قدرتهم في البحث الأكاديمي والتدريس
أكد رئيس جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت الدكتور إبراهيم الحمود، أن وجود الطلبة الوافدين أو الأساتذة الوافدين في الجامعة أمر مهم، وخاصة الأساتذة الكبار ممن لهم تاريخ مشرف في جامعات بلادهم، حيث يعتبرون مدارس تنقل تاريخها وفلسفتها.
وقال الحمود إن «وجود الأساتذة والطلبة الوافدين في الجامعة من شأنه أن يزيد من تصنيف جامعة الكويت، والجامعات في كل دول العالم لا تقتصر على أبنائها، بل يجب أن يكون فيها وافدون، فهم ينقلون تجارب مرموقة في بلدانهم وجامعاتهم».
وبين الحمود أن «أعضاء هيئة التدريس في الكويت يتم تعيينهم عن طريق الابتعاث، حيث تبتعث المعيدين في الجامعة ليحصلوا على الدكتوراة، ومن ثم يعودون للتدريس في الجامعة، ولا شك أن هذا الأمر يستغرق وقتاً زمنياً معيناً حتى يتم تطبيقه، ولا يوجد لدينا إلا جامعة وحيدة مقابل عدد طلبة لا ينفك يتزايد»، لافتا إلى أن «حل مشكلة نقص الكادر التدريسي في الجامعة، يكمن باستقطاب أعضاء هيئة تدريس، والتأكد من قدرتهم في البحث الأكاديمي والتدريس».
وأكد أن «المسألة تحتاج لزيادة من قبل الدولة في ميزانية الجامعة من ناحية، ومن ناحية أخرى فإن عدم الإقبال على البعثات والتدريس في الجامعة سببه تدني الرواتب، فالرواتب لا تجذب الأشخاص المتميزين، والكثير من أعضاء هيئة التدريس يجدون فرصا أفضل خارج الجامعة ويغادرونها»، مشيراً إلى أن «آخر زيادة لرواتب أعضاء هيئة التدريس منذ 10 سنوات، حيث إن عضو هيئة التدريس اليوم يتقاضى مبلغا ناقصا بنسبة 45 في المئة من المبلغ الذي كان يتقاضاه في عام 2008».
المصدر: ا.ي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات