الكويت | "سياسة التكويت الحالية لا يمكن لها الإستغناء عن الخبرات المصرية"
رئيس مجلس القضاء الكويتي:" أول بعثة من الأزهر الشريف للتدريس في الكويت منذ الثلاثينيات ورواتبها كان يدفعها ملك مصر"
قال المستشار فيصل المرشد ، رئيس مجلس القضاء السابق، إن أحكام القضاء الكويتي لا علاقة لها بالسياسة وقضاتنا يفهمون في السياسة ولا يشتغلون أو يحكمون بها.
وبين المرشد أن المحكمة الدستورية هي محكمة قضاء بالدرجة الأولى ولا تنظر في المسائل السياسية لكن قد تكون لها نتائج سياسية ولكن عملها ليس سياسياً.
وأضاف رئيس مجلس القضاء السابق، أن مصر لم تقصر معنا في القديم ولم تقصر في الوقت الحاضر ولا يمكن لأحد أن يستغني عن مصر وعن خبرات إخواننا من القضاة المصريين.
* وذكر أن الفاروق عمر بن الخطاب قال «نصف الناس أعداء لمن ولي القضاء» وإن عدل.
* دائماً الناس إن أحسنوا النية حينما يصدر الحكم ضدهم يقولون: «القاضي جاهل ولم يقرأ».... وإذا أساؤوا النية يقولون: «القاضي مرتش» .
وفى السياق ذاته أضاف المرشد أن أول بعثة من الأزهر الشريف للتدريس في الكويت جاءت في الثلاثينيات ورواتبها كان يدفعها ملك مصر، والقضاة يفهمون السياسة ولكن لا يشتغلون ولا يحكمون بها فديدنهم هو الموضوعية والحيدة والتجرد.
وأضاف أن مع سياسة التكويت حالياً لا يمكن الاستغناء عن الخبرات المصرية سواء في القضاء أو الصحة أوالتعليم فهم ينقلون الخبرة للشباب الكويتي.
وأردف رئيس مجلس القضاء الكويتى السابق أن الكويت دولة مؤسسات وكل مؤسسة تحترم المؤسسة الأخرى.. والدستور الكويتي أكد استقلال كل سلطة من السلطات ولكن هناك تعاوناً بينها.
المصدر: م.ي
قال المستشار فيصل المرشد ، رئيس مجلس القضاء السابق، إن أحكام القضاء الكويتي لا علاقة لها بالسياسة وقضاتنا يفهمون في السياسة ولا يشتغلون أو يحكمون بها.
وبين المرشد أن المحكمة الدستورية هي محكمة قضاء بالدرجة الأولى ولا تنظر في المسائل السياسية لكن قد تكون لها نتائج سياسية ولكن عملها ليس سياسياً.
وأضاف رئيس مجلس القضاء السابق، أن مصر لم تقصر معنا في القديم ولم تقصر في الوقت الحاضر ولا يمكن لأحد أن يستغني عن مصر وعن خبرات إخواننا من القضاة المصريين.
* وذكر أن الفاروق عمر بن الخطاب قال «نصف الناس أعداء لمن ولي القضاء» وإن عدل.
* دائماً الناس إن أحسنوا النية حينما يصدر الحكم ضدهم يقولون: «القاضي جاهل ولم يقرأ».... وإذا أساؤوا النية يقولون: «القاضي مرتش» .
وفى السياق ذاته أضاف المرشد أن أول بعثة من الأزهر الشريف للتدريس في الكويت جاءت في الثلاثينيات ورواتبها كان يدفعها ملك مصر، والقضاة يفهمون السياسة ولكن لا يشتغلون ولا يحكمون بها فديدنهم هو الموضوعية والحيدة والتجرد.
وأضاف أن مع سياسة التكويت حالياً لا يمكن الاستغناء عن الخبرات المصرية سواء في القضاء أو الصحة أوالتعليم فهم ينقلون الخبرة للشباب الكويتي.
وأردف رئيس مجلس القضاء الكويتى السابق أن الكويت دولة مؤسسات وكل مؤسسة تحترم المؤسسة الأخرى.. والدستور الكويتي أكد استقلال كل سلطة من السلطات ولكن هناك تعاوناً بينها.
المصدر: م.ي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك