التربية الكويتية..كرت دخول إلى المصعد.. والموظفين الإنتقال بين القطاعات يتم بـ "شق الأنفس"
باشر موظفو وزارة التربية دوامهم أمس في مبنى وزارتهم الجديد في منطقة جنوب السرة، بين تأييد لقرب المسافة، واستنكار لسوء التصميم وكثرة الدهاليز، وإطلالة الحديد، التي أعادت الذاكرة إلى مشاهد قطارات السكك الحديد في أوروبا قبل 3 قرون، فيما تتم آلية الانتقال بين قطاعات الوزارة في البرجين الجنوبي والشمالي بشق الأنفس، ولا عزاء لمن ليس لديه كرت دخول إلى المصعد.
وأكد عدد من الموظفين، أن «أزمات عدة بانتظارهم، حين تنتقل جميع الإدارات إلى المبنى الجديد ويكتمل عدد الموظفين، أولها تجمعهم عند المصاعد عند الحضور والانصراف، وارتقاء 3 سلالم متحركة قبل الوصول إلى المصاعد، ولا ندري ما الحكمة من ذلك؟»، فيما رأى آخرون أن الأزمة الكبرى هي المواقف، التي لا تكفي لربع عدد الموظفين.
وأعلنت الوزارة عن مخطط تفصيلي لآلية توزيع قطاعات الوزارة على البرجين الجنوبي والشمالي، وفق رؤية قطاع المنشآت التربوية والتخطيط بدءاً بالبرج الجنوبي، حيث خصص الدور الحادي عشر لمكتب الوزير، والعاشر لوكيل الوزارة وإدارة العلاقات العامة، والتاسع لوكيل المنشآت، والثامن لوكيل التعليم الخاص والنوعي ووكيل البحوث التربوية.
ووفق المخطط، خصص الدور السابع إلى إدارة نظم المعلومات والسادس إلى إدارة تطوير المناهج والخامس إلى إدارة البحوث في قطاع المناهج وخصص الدور الرابع إلى ورش قطاع المناهج ووكيل الشؤون القانونية والإدارة القانونية فيما تم منح قطاع التعليم العام 3 أدوار كاملة في الثالث والثاني الذي يضم إدارة التنسيق والمتابعة والتوجيه العام والاول الذي يضم مكتب التنسيق كما تم تخصيص الدور الأرضي إلى قاعة مراجعي إدارة التنسيق ومكتب السجل العام.
وانتقل المخطط إلى البرج الشمالي الذي يضم 9 أدوار، خصص الدورين التاسع والثامن للوكيل المالي والإدارة المالية، والسابع والسادس للموارد البشرية وإدارة الخدمات، والخامس لمالية «الجهات الرقابية»، والرابع للخدمة الاجتماعية، والثالث لوكيل التنمية التربوية، والثاني للمكتبات، والأول استقبال، والأرضي لخدمة المواطن وإدارة الخدمات والسجل العام.
المصدر: ا.ي
باشر موظفو وزارة التربية دوامهم أمس في مبنى وزارتهم الجديد في منطقة جنوب السرة، بين تأييد لقرب المسافة، واستنكار لسوء التصميم وكثرة الدهاليز، وإطلالة الحديد، التي أعادت الذاكرة إلى مشاهد قطارات السكك الحديد في أوروبا قبل 3 قرون، فيما تتم آلية الانتقال بين قطاعات الوزارة في البرجين الجنوبي والشمالي بشق الأنفس، ولا عزاء لمن ليس لديه كرت دخول إلى المصعد.
وأكد عدد من الموظفين، أن «أزمات عدة بانتظارهم، حين تنتقل جميع الإدارات إلى المبنى الجديد ويكتمل عدد الموظفين، أولها تجمعهم عند المصاعد عند الحضور والانصراف، وارتقاء 3 سلالم متحركة قبل الوصول إلى المصاعد، ولا ندري ما الحكمة من ذلك؟»، فيما رأى آخرون أن الأزمة الكبرى هي المواقف، التي لا تكفي لربع عدد الموظفين.
وأعلنت الوزارة عن مخطط تفصيلي لآلية توزيع قطاعات الوزارة على البرجين الجنوبي والشمالي، وفق رؤية قطاع المنشآت التربوية والتخطيط بدءاً بالبرج الجنوبي، حيث خصص الدور الحادي عشر لمكتب الوزير، والعاشر لوكيل الوزارة وإدارة العلاقات العامة، والتاسع لوكيل المنشآت، والثامن لوكيل التعليم الخاص والنوعي ووكيل البحوث التربوية.
ووفق المخطط، خصص الدور السابع إلى إدارة نظم المعلومات والسادس إلى إدارة تطوير المناهج والخامس إلى إدارة البحوث في قطاع المناهج وخصص الدور الرابع إلى ورش قطاع المناهج ووكيل الشؤون القانونية والإدارة القانونية فيما تم منح قطاع التعليم العام 3 أدوار كاملة في الثالث والثاني الذي يضم إدارة التنسيق والمتابعة والتوجيه العام والاول الذي يضم مكتب التنسيق كما تم تخصيص الدور الأرضي إلى قاعة مراجعي إدارة التنسيق ومكتب السجل العام.
وانتقل المخطط إلى البرج الشمالي الذي يضم 9 أدوار، خصص الدورين التاسع والثامن للوكيل المالي والإدارة المالية، والسابع والسادس للموارد البشرية وإدارة الخدمات، والخامس لمالية «الجهات الرقابية»، والرابع للخدمة الاجتماعية، والثالث لوكيل التنمية التربوية، والثاني للمكتبات، والأول استقبال، والأرضي لخدمة المواطن وإدارة الخدمات والسجل العام.
المصدر: ا.ي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك