الكويت | مصرية: بلطجية يرتدون «البنجابي» احتجزوا ابني واعتدوا عليه بالسكاكين
سجّلت أم مصرية تقطن جليب الشيوخ قضية اعتداء بالضرب بحق وافدين هنود يرتدون زي البنجابي اعتدوا على ابنها بالسكاكين، وأصابوه بجروح وكدمات متفرقة في جسده.
والدة المعتدى عليه روت لـ«الراي» ما حصل لابنها، وقالت «فوجئت أثناء وجودي في عملي بابني أحمد يتصل عليّ ويخبرني أن مجموعة من الهنود الذين يقطنون إلى جوارنا في الجليب ويرتدون الزي البنجابي اعتدوا عليه بالسكاكين من دون سبب، بعد أن قاموا باحتجازه داخل مسكنهم، وعلى الفور توجهت إلى المنزل، فوجدته مضرجاً بالدماء وقد تعرض لاعتداءات وحشية، فحملته وذهبت به إلى مستشفى الفروانية، حيث تلقى العلاج في غرفة العمليات، وحصلنا على تقارير طبية، ثم توجهنا إلى مخفر جليب الشيوخ».
وأضافت «أبلغنا رجال الأمن بالاعتداءات المتكررة من الجناة، ليس على ابني فقط، إنما بحق آخرين يسكنون في المنطقة نفسها، كونهم عصابة بلطجية يتفرعنون على كل السكان، ويهددونهم، وبعدها أحالونا على المحقق، وتم تسجيل قضية».
وعن سبب الاعتداء، قالت «لا يوجد أي سبب، فهم قاموا بالاعتداء اللفظي على ابني الصغير، وعندما تدخل أخوه الكبير أحمد (الضحية) وحاول الدفاع عن شقيقه الأصغر انهالوا عليه ضرباً، ثم ذهب ليشتكيهم إلى والدهم إلا أنهم احتجزوه في سكنهم واعتدوا عليه بكل وحشية».
وختمت المصرية أم أحمد «أطالب المسؤولين في مخفر جليب الشيوخ التدخل لوقف هذه الاعتداءات السافرة ووضع حد لفوضى هذه العصابة، وأخذ حق ابني، فنحن في دولة القانون والأمن والأمان».
والدة المعتدى عليه روت لـ«الراي» ما حصل لابنها، وقالت «فوجئت أثناء وجودي في عملي بابني أحمد يتصل عليّ ويخبرني أن مجموعة من الهنود الذين يقطنون إلى جوارنا في الجليب ويرتدون الزي البنجابي اعتدوا عليه بالسكاكين من دون سبب، بعد أن قاموا باحتجازه داخل مسكنهم، وعلى الفور توجهت إلى المنزل، فوجدته مضرجاً بالدماء وقد تعرض لاعتداءات وحشية، فحملته وذهبت به إلى مستشفى الفروانية، حيث تلقى العلاج في غرفة العمليات، وحصلنا على تقارير طبية، ثم توجهنا إلى مخفر جليب الشيوخ».
وأضافت «أبلغنا رجال الأمن بالاعتداءات المتكررة من الجناة، ليس على ابني فقط، إنما بحق آخرين يسكنون في المنطقة نفسها، كونهم عصابة بلطجية يتفرعنون على كل السكان، ويهددونهم، وبعدها أحالونا على المحقق، وتم تسجيل قضية».
وعن سبب الاعتداء، قالت «لا يوجد أي سبب، فهم قاموا بالاعتداء اللفظي على ابني الصغير، وعندما تدخل أخوه الكبير أحمد (الضحية) وحاول الدفاع عن شقيقه الأصغر انهالوا عليه ضرباً، ثم ذهب ليشتكيهم إلى والدهم إلا أنهم احتجزوه في سكنهم واعتدوا عليه بكل وحشية».
وختمت المصرية أم أحمد «أطالب المسؤولين في مخفر جليب الشيوخ التدخل لوقف هذه الاعتداءات السافرة ووضع حد لفوضى هذه العصابة، وأخذ حق ابني، فنحن في دولة القانون والأمن والأمان».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك