مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الجمعة، 15 مارس 2019

أهمية المدنية تتضاعف بالكويت فهي شرط المغادرة والقدوم للكويت

أهمية المدنية تتضاعف بالكويت فهي شرط المغادرة والقدوم للكويت



حافظ علي بطاقتك المدنية فلا دخول اوخروج من الكويت بغيرها
مع دخول أي اجراء جديد في العموم بأي مجال, ستجد سلبيات وايجابيات حتما ناتجة عن التطبيق, وع مرور خمسة أيام فقط علي صدور قرار الغاء وضع ملصق بيانات اقامة الوافد بالكويت داخل جواز السفر الخاص به, بموجب القانون رقم 135 لعام 2019, ظهرت علي السطح مشكلة كبري وهي تتعلق بضرورة مطابقة البيانات الجديدة بالمدنية الي البيانات المكتوبة داخل جواز السفر كشرط لدخول البلاد او مغدارتها.
المشكلة الاكبر هي ماذا يحدث اذا فقدت البطاقة المدنية للوافد وهو خارج دولة الكويت؟
الشرط في تطبيق القرار الجديد هو ضرورة ان يملك الوافد لبطاقة مدنية سارية مدون بها رقم جواز السفر الخاص به, وكذلك بيانات الاقامة داخل دولة الكويت وبالتالي السماح له بدخول البلاد علي اعتبار انه يملك ببطاقته المدنية ما يثبت انه مقيم قانونا داخل دولة الكويت, فماذا لو فقدت المدنية ؟!
هنا تجري اجتماعات موسعة مابين الهيئة العامة للمعلومات المدنية وقطاعات بوزارة الداخلية الكويتية ووزارة الخارجية, بقصد الوصول لحل جزري لانجاح المنظومة الجديدة المنفذه منذ 10 مارس الجاري وبالتحديد علي العمالة المنزلية حملة الاقامات مادة 20.
ولذلك وجب التنويه علي ضرورة المحافظة علي البطاقة المدنية خارج الكويت قبل داخلها, بالاضافة الي ضرورة مراجعة الاسم المدون بجواز السفر باللغتين العربية والانجليزية او ما اشتهرت ف يالصحف باللاتينية, وكذلك رقم الجواز الذي يسجل حاليا بالبطاقة المدنية ومطابقته بالرقم الصحيح لجواز سفر الوافد.
كما تجدر الاشارة الي نقطة مهمة وهي:
يسمح لمن يحمل اقامة مؤقته او من يحمل اشعار مغادرة بموجب ملصق اقامة او من هم خارج الكويت قبل تطبيق القرار, بالمرور من المطارات دون شرط تقديم البطاقة المدنية ووفقا للاجراءات المتبعة في السابق.
لا يسمح لمن يحمل اقامة عادية داخل الكويت ولم يتواجد خارج الكويت قبل صدور القرار اي في 10 مارس 2019 بالمرور عبر المنافذ المختلفة لدولة الكويت بدون تقديم جواز سفر ساري وبطاقة مدنية سارية صادرة عن المعلومات المدنية الكويتية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات