الهاشم: نرفض انتقال السفارة المصرية إلى «السلام»
 

طالبت النائبة صفاء الـهـاشم نــائــب رئـيـس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد بتطبيق القانون وعدم انتقال القنصلية المصرية إلى منطقة السلام المكتظة بالسكان، موضحة أنه لا يحق لأي سفارة أو قنصلية وفق قانون المجلس البلدي أن تستأجر مبناها في منطقة سكن خاص.
وقالت الهاشم في تصريح للصحافيين: إن انتقال القنصلية المصرية من الروضة إلى منطقة السلام سيخلق فوضى لأن هناك مراجعة يومية من قبل الجالية المصرية وهو أمر مزعج لأهالي المنطقة خصوصا أيام الانتخابات المصرية أو سواها، مؤكدة أننا نرفض هذا الانتقال وهو أمر لا اقبله أنا وزملائي النواب.
وأوضحت الهاشم: تحدثنا مع وزير الخارجية بشأن انتقال القنصلية المصرية من منطقة الروضة وطالبناه بتطبيق القانون المتعلق بعدم السماح للسفارات أو القنصليات بتأجير مواقعها في المناطق السكنية وعموما بإمكان القنصلية المصرية أن تنتقل إلى الضجيج أو تنتقل إلى مبنى تجاري أو حتى تنضم إلى مبنى السفارة المصرية في الدعية لأنه من غير المعقول أن يتم التضييق على الكويتيين الذين دفعوا أموالهم حتى يجهزوا بيت العمر ومن ثم تتم مضايقتهم.
الأنباء الكويتية
 

طالبت النائبة صفاء الـهـاشم نــائــب رئـيـس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد بتطبيق القانون وعدم انتقال القنصلية المصرية إلى منطقة السلام المكتظة بالسكان، موضحة أنه لا يحق لأي سفارة أو قنصلية وفق قانون المجلس البلدي أن تستأجر مبناها في منطقة سكن خاص.
وقالت الهاشم في تصريح للصحافيين: إن انتقال القنصلية المصرية من الروضة إلى منطقة السلام سيخلق فوضى لأن هناك مراجعة يومية من قبل الجالية المصرية وهو أمر مزعج لأهالي المنطقة خصوصا أيام الانتخابات المصرية أو سواها، مؤكدة أننا نرفض هذا الانتقال وهو أمر لا اقبله أنا وزملائي النواب.
وأوضحت الهاشم: تحدثنا مع وزير الخارجية بشأن انتقال القنصلية المصرية من منطقة الروضة وطالبناه بتطبيق القانون المتعلق بعدم السماح للسفارات أو القنصليات بتأجير مواقعها في المناطق السكنية وعموما بإمكان القنصلية المصرية أن تنتقل إلى الضجيج أو تنتقل إلى مبنى تجاري أو حتى تنضم إلى مبنى السفارة المصرية في الدعية لأنه من غير المعقول أن يتم التضييق على الكويتيين الذين دفعوا أموالهم حتى يجهزوا بيت العمر ومن ثم تتم مضايقتهم.
الأنباء الكويتية
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك