الكويت | الراي | تراجع تعيينات الوافدين في القطاع النفطي
كشفت مصادر مطلعة لـ«الراي» عن تراجع تعيينات الوافدين في القطاع النفطي خلال العام المالي الماضي بنحو 50 في المئة عن العام الذي سبقه.
وذكرت المصادر، أن تعيينات الوافدين بالقطاع النفطي انخفضت خلال 2018 /2019 إلى 190 وافداً، مقارنة بـ 345 خلال السنة المالية (201٧/201٨).
وفي حين شدّدت المصادر على أهمية الاستعانة بالخبرات الوافدة، باعتبارها أساساً في الصناعة النفطية، ومعمولاً بها في كل الشركات العالمية، لفتت إلى أنه «على الرغم من تراجع تعيين الوافدين إلا أنه لا يمكن الاستغناء عنهم بشكل كامل بالقطاع النفطي».
وأكدت أنه «لا يمكن لأي قيادي نفطي تجاهل خبرات العاملين في الأعمال المطلوبة، أو المتطلبات الوظيفية لمهنة ما، أو تشغيل معدات معينة، أو مشاريع معقدة لأنه سيتحمل المسؤولية في حالة حدوث أي طارئ، ومع ذلك يسعى القطاع لتوفير فرص وظيفية مستمرة لاستيعاب أكبر قدر ممكن من الكويتيين، مع عدم تجاهل الخبرات التي تضمن سلامة العاملين في متطلبات الوظائف أو الخبرات المطلوبة لتشغيلها».
كما أشارت إلى أن ملف التعيينات يرتبط بمجموعة عوامل رئيسية منها، المشاريع، والميزانيات، والشواغر المتاحة، والمتطلبات الوظيفية أو المهنية، أو نسب التسرب أو العمالة الإضافية.
وذكرت المصادر، أن تعيينات الوافدين بالقطاع النفطي انخفضت خلال 2018 /2019 إلى 190 وافداً، مقارنة بـ 345 خلال السنة المالية (201٧/201٨).
وفي حين شدّدت المصادر على أهمية الاستعانة بالخبرات الوافدة، باعتبارها أساساً في الصناعة النفطية، ومعمولاً بها في كل الشركات العالمية، لفتت إلى أنه «على الرغم من تراجع تعيين الوافدين إلا أنه لا يمكن الاستغناء عنهم بشكل كامل بالقطاع النفطي».
وأكدت أنه «لا يمكن لأي قيادي نفطي تجاهل خبرات العاملين في الأعمال المطلوبة، أو المتطلبات الوظيفية لمهنة ما، أو تشغيل معدات معينة، أو مشاريع معقدة لأنه سيتحمل المسؤولية في حالة حدوث أي طارئ، ومع ذلك يسعى القطاع لتوفير فرص وظيفية مستمرة لاستيعاب أكبر قدر ممكن من الكويتيين، مع عدم تجاهل الخبرات التي تضمن سلامة العاملين في متطلبات الوظائف أو الخبرات المطلوبة لتشغيلها».
كما أشارت إلى أن ملف التعيينات يرتبط بمجموعة عوامل رئيسية منها، المشاريع، والميزانيات، والشواغر المتاحة، والمتطلبات الوظيفية أو المهنية، أو نسب التسرب أو العمالة الإضافية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك