موظف بمطار الكويت الدولي خطف وافدة وهتك عرضها
استقبل موظف في مطار الكويت الدولي فيلبينية على طريقته، إذ بعد انتهائه من إجراءات وصولها وختم جواز سفرها أخرجها من المطار وأجبرها على مرافقته في سيارته، وهتك عرضها، ثم أعادها إلى المطار مرة أخرى!
وروى مصدرأمنى، تفاصيل ما حدث مع الفيلبينية، وقال إن «مواطناً أحضر عاملته المنزلية إلى أحد المخافر، لتسجيل شكوى أخبرته عنها هاتفياً لدى قدومها إلى الكويت، وعندما توجه إليها أفادت بأنه لدى وصولها إلى الكويت تعرضت للخطف والمواقعة بالإكراه من قبل موظف يعمل داخل المطار تسلّم جواز سفرها وقام بتبصيمها، ثم تحايل عليها وأخرجها من المطار، وأجبرها على صعود سيارته، وتوجه بها إلى مكان لا تعرفه خال من المارة، حيث أوقف سيارته وهتك عرضها بالإكراه، وبعد الانتهاء من فعلته أرجعها إلى المطار».
وتابع المصدر أن «المجني عليها ذكرت أن المعتدي يرتدي زياً مشابهاً لزي العاملين في مطار الكويت الدولي، إلا أنها لم تستطع تمييزه، وفي ضوء أقوالها تم إبلاغ وكيل النائب العام، فأمر بتسجيل قضية جنائية بمسمى (خطف ومواقعة بالإكراه)، وإحالتها إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية للبحث والتحري عن المتهم، مع الاستعانة بكاميرات المراقبة لتحديد هوية الفاعل ومحاسبته حتى يكون عبرة لغيره»، مشيراً إلى أن «الضرورة تقتضي غربلة بعض رجال الأمن، خصوصاً ممن يعملون في مواقع حساسة».
المصدر: ا.ي
استقبل موظف في مطار الكويت الدولي فيلبينية على طريقته، إذ بعد انتهائه من إجراءات وصولها وختم جواز سفرها أخرجها من المطار وأجبرها على مرافقته في سيارته، وهتك عرضها، ثم أعادها إلى المطار مرة أخرى!
وروى مصدرأمنى، تفاصيل ما حدث مع الفيلبينية، وقال إن «مواطناً أحضر عاملته المنزلية إلى أحد المخافر، لتسجيل شكوى أخبرته عنها هاتفياً لدى قدومها إلى الكويت، وعندما توجه إليها أفادت بأنه لدى وصولها إلى الكويت تعرضت للخطف والمواقعة بالإكراه من قبل موظف يعمل داخل المطار تسلّم جواز سفرها وقام بتبصيمها، ثم تحايل عليها وأخرجها من المطار، وأجبرها على صعود سيارته، وتوجه بها إلى مكان لا تعرفه خال من المارة، حيث أوقف سيارته وهتك عرضها بالإكراه، وبعد الانتهاء من فعلته أرجعها إلى المطار».
وتابع المصدر أن «المجني عليها ذكرت أن المعتدي يرتدي زياً مشابهاً لزي العاملين في مطار الكويت الدولي، إلا أنها لم تستطع تمييزه، وفي ضوء أقوالها تم إبلاغ وكيل النائب العام، فأمر بتسجيل قضية جنائية بمسمى (خطف ومواقعة بالإكراه)، وإحالتها إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية للبحث والتحري عن المتهم، مع الاستعانة بكاميرات المراقبة لتحديد هوية الفاعل ومحاسبته حتى يكون عبرة لغيره»، مشيراً إلى أن «الضرورة تقتضي غربلة بعض رجال الأمن، خصوصاً ممن يعملون في مواقع حساسة».
المصدر: ا.ي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك