مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

السبت، 8 يونيو 2019

صفاء الهاشم عن حشود الشواطئ: فرض الرسوم على الوافدين أمر واجب

صفاء الهاشم عن حشود الشواطئ: فرض الرسوم على الوافدين أمر واجب
 



حذرت النائب صفاء الهاشم من أن القادم أسوأ إن لم تتحرك الحكومة وتعالج التركيبة السكانية عن طريق ترحيل العمالة الهامشية ومكافحة تجار الإقامات، مطالبة بفرض رسوم على الوافدين مرتادي الشواطئ خصوصا بعد الفوضى والمخلّفات الرهيبة التي تركوها على شاطئ البحر وغيره من الحدائق العامة في عطلة عيد الفطر.
وقالت الهاشم تعليقاً على مانشيت الراي «جو صفاء»: إنني حذرت مرارا وما زلت أحذر من وجود هذا العدد من الوافدين لدرجة أن التركيبة الرهيبة بلغت 3 ملايين مقابل مليون كويتي، ما يجعل البنية التحتية للكويت تتآكل وتتهالك، إن لم يتم تنظيمها من قبل الحكومة، محذرة من أن القادم أسوأ إن لم تتحرك الحكومة وتعالج ملف التركيبة السكانية، وتقوم بترحيل الكثير من العمالة الهامشية، بالإضافة إلى مكافحة تجار الإقامات وسواهم.
وأضافت الهاشم: إنني مازلت أقول وأكرر أن فرض الرسوم على الوافدين أمر واجب خصوصا بعد الفوضى والمخلفات الرهيبة التي تركها الوافدون على شاطئ البحر وغيره من الحدائق العامة في عطلة عيد الفطر.
وتساءلت: أين دور شرطة البيئة وتطبيق القانون الخاص بها الذي ينص على دفع غرامات مالية فورية عند إلقاء النفايات؟ لافتة إلى أن جميع الدول تفرض رسوما على استخدام الشواطئ العامة حتى هؤلاء الوافدون أنفسهم في شواطئ بلدانهم يدفعون الرسوم، فلماذا لا يتم ذلك في الكويت؟
وجددت الهاشم: وأكرر ما طالبت به وهو ما يخص سكنهم في العمارات المؤجرة في حولي وخيطان والفروانية والسالمية وغيرها، زيوت الطبخ تصب في المناهيل، تلوث غير طبيعي وهيئة البيئة «نايمة» على آذانها، مطالبة بمحاسبة الوزير المعني بالبيئة «فلقد آن أوان محاسبة الوزير المعني لهيئة البيئة وقيادييها الذين فشلوا في إدارة هذا الملف».
ونبهت الهاشم إلى أنه إن لم يتم فرض رسوم على الوافدين العابرين لجسر جابر فإنه راح «ينتلف» وتتآكل بنيته التحتية كما تآكل الكثير من الخدمات في الكويت.
الرأي الكويتية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات