مصر تكشف عن اسماء كويتيه ساعدت الخليه الارهابيه ..التفاصيل
علمت مصادر صحفيه أن قضية «خلية الكويت» حضرت بقوة على أجندة زيارة النائب العام المصري المستشار نبيل صادق التي بدأها إلى البلاد يوم السبت الماضي بدعوة من النائب العام المستشار ضرار العسعوسي، وأنه من المقرر أن يكشف للكويت أسماء شخصيات كويتية ساعدت الخلية.
وكشف مصدر قضائي مصري رفيع المستوى أن الزيارة تضمنت أهدافا عدة، على رأسها ملف تسليم المنتمين إلى الإخوان المسلمين المصريين إلى مصر، وتفعيل اتفاقيات تبادل المتهمين لتسليم العناصر المطلوبة لدى الأمن المصري.
وذكرت مصادر صحفيه أن النائب العام المصري عرض على نظيره الكويتي ما توصلت إليه التحقيقات بشأن هذه الخلية، إضافة إلى تسليم الكويت ملفا بأسماء شخصيات أخرى للتحقق من وجودها في الكويت من عدمه، وعرض نتائج التحقيقات التي جرت مع قائد الخلية وما توصلت إليه الجهات الأمنية من نتائج وتأثير ذلك في الأمن الكويتي. ووقع الجانبان، يوم (الأحد) الماضي ، مذكرة تفاهم وتعاون قضائي بين البلدين، نصت على «إمكانية تبادل المعلومات بين النيابة العامة المصرية ونظيرتها الكويتية، والإنابات القضائية، والمساعدات القضائية التي تجري وفق القنوات الدبلوماسية».
المصدر: ق . س
علمت مصادر صحفيه أن قضية «خلية الكويت» حضرت بقوة على أجندة زيارة النائب العام المصري المستشار نبيل صادق التي بدأها إلى البلاد يوم السبت الماضي بدعوة من النائب العام المستشار ضرار العسعوسي، وأنه من المقرر أن يكشف للكويت أسماء شخصيات كويتية ساعدت الخلية.
وكشف مصدر قضائي مصري رفيع المستوى أن الزيارة تضمنت أهدافا عدة، على رأسها ملف تسليم المنتمين إلى الإخوان المسلمين المصريين إلى مصر، وتفعيل اتفاقيات تبادل المتهمين لتسليم العناصر المطلوبة لدى الأمن المصري.
وذكرت مصادر صحفيه أن النائب العام المصري عرض على نظيره الكويتي ما توصلت إليه التحقيقات بشأن هذه الخلية، إضافة إلى تسليم الكويت ملفا بأسماء شخصيات أخرى للتحقق من وجودها في الكويت من عدمه، وعرض نتائج التحقيقات التي جرت مع قائد الخلية وما توصلت إليه الجهات الأمنية من نتائج وتأثير ذلك في الأمن الكويتي. ووقع الجانبان، يوم (الأحد) الماضي ، مذكرة تفاهم وتعاون قضائي بين البلدين، نصت على «إمكانية تبادل المعلومات بين النيابة العامة المصرية ونظيرتها الكويتية، والإنابات القضائية، والمساعدات القضائية التي تجري وفق القنوات الدبلوماسية».
المصدر: ق . س
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك