مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الأحد، 27 أكتوبر 2019

الكويت الأخيرة خليجيا وعالميا في استقرار الوافدين

الكويت الأخيرة خليجيا وعالميا في استقرار الوافدين


كشف مؤشر «إكسبات إنسايدر 2019» الذي يصدره موقع «إنترنايشنز» احتلال الكويت المركز الأخير عالميا وخليجيا لاستقرار الوافدين لعام 2019، ويستطلع المؤشر آراء وافدين في 64 دولة بشكل سنوي، ويرتكز على مؤشر رئيسي هو سهولة الاستقرار في البلد المضيف، و4 مؤشرات فرعية أخرى، هي الشعور بأنهم في وطنهم، والود، والعثور على أصدقاء، واللغة المحلية.
وقال الموقع: ليس من المستغرب احتلال الكويت هذا المركز المتأخر، ولم تتقدم فيه إلا عام 2017 عندما احتلت المركز الـ61 من 64 دولة.
وتأخرت البلاد في المؤشرات الفرعية أيضاً، حيث جاءت في المركز الـ62 لمؤشر سهولة البحث عن أصدقاء والـ40 للغة المحلية. وكان لافتاً تقدم البحرين (2 عالمياً) وعمان (6 عالمياً)، فيما احتلت الإمارات المركز الـ20 وقطر الـ22.
وحلت قطر في صدارة الرابحين عالمياً في المؤشر، حيث قفزت هذا العام 19 مرتبة من المركز 41 العام الماضي إلى 22 في العام الحالي، بسبب مكاسب كبيرة حققتها في مؤشر الود للوافدين من قبل القطريين.
وكان لافتاً تقدم البحرين وعُمان عالمياً في المؤشرات الرئيسية والفرعية، حيث احتلت المنامة المركزين الأول والثاني في سهولة الاستقرار للمقيم، بينما احتلت مسقط المركز السادس، واحتلت البحرين المركز الرابع لشعور المقيم بأنه في وطنه، بينما احتلت عمان المركز 19، فيما تصدرت في مؤشر الود، واحتلت البحرين المركز الخامس في مؤشر العثورعلى أصدقاء، بينما جاءت عمان في المركز 20، وفي اللغة المحلية جاءت البحرين في المركز 3، والإمارات في المركز 5، وعمان في المركز 6، وقطر في المركز 8.
عالمياً، تصدرت المكسيك المؤشر الرئيسي، وجاءت ماليزيا بعد البحرين في المركز الثالث، ثم البرتغال، فالفلبين في المركز الخامس. وفي مؤشر شعور المقيم بأنه في وطنه، تصدرت البرتغال والمكسيك وأسبانيا ثم البحرين فالإكوادور. أما في مؤشر الود، فجاءت المكسيك بعد عمان، ثم البرتغال في المركز الثالث، تلتها تايوان وفيتنام.
وفي مؤشر العثورعلى أصدقاء، تصدرت المكسيك ثم الفلبين والإكوادور، ثم فيتنام في المركز الرابع، وحلت البحرين خامسة. وبالنسبة للغة المحلية، جاءت ماليزيا في الصدارة، تلتها سنغافورة والبحرين، ثم كينيا والإمارات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات