مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الأحد، 8 يناير 2017

الكويت : بقرار من النواب.. ترحيل 100 ألف وافد وبدء الجولة الاولى والتي تشمل أبناء هذه الجنسية !



الكويت : بقرار من النواب.. ترحيل 100 ألف وافد وبدء الجولة الاولى والتي تشمل أبناء هذه الجنسية !

رؤية نيابية… ترحيل مئة ألف وافد سنوياً


وكالة اليوم الاخبارية – رأى عدد من النواب أن تعديل الخلل في التركيبة السكانية بات ضرورة ملحة، تفرضها الدواعي الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، مطالبين بترحيل نحو مليون وافد خلال فترة تتراوح بين 5 و10 سنوات وبمعدل مئة ألف سنوياً، وليس كما أعلنت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية بأن إصلاح الخلل يحتاج إلى 15 عاما.
وأكد النواب أن الحكومة لم تكن جادة في معالجة الملف، وأن تقليص العمالة الهامشية وترحيلها سيحدان من الجرائم المستوردة والأمور التي تهدد الأمن الوطني، مشددين على ضرورة أن يكون عدد الوافدين وفق النسبة والتناسب، على أن يخصص عدد معين لكل جالية، لأن من غير المعقول أن يصل عدد أفراد جالية واحدة إلى ما يوازي نصف عدد الوافدين تقريبا.
وطالب النائب الدكتور وليد الطبطبائي بقانون إستراتيجي مدروس، ينظم التركيبة السكانية ويرفع نسبة الكويتيين إلى أكثر من 50 في المئة من عدد السكان، متوقعاً أن يحتاج تطبيق الخطة إلى عشر سنوات بخفض 10 في المئة من عدد الوافدين المراد الاستغناء عنهم وممن لا يحتاجهم السوق الكويتي.
وقال الطبطبائي لـ «الراي»: «إذا افترضنا أن تعديل التركيبة السكانية يحتاج إلى ترحيل مليون وافد خلال عشر سنوات، فلا بد من ترحيل مئة ألف وافد في كل عام، بشرط أن يتم الأمر بشكل تدريجي لا يؤثر على سوق العمل ولا يتقصد العمالة المؤثرة والمنتجة».
ودعا الطبطبائي إلى أن يكون عدد الوافدين وفق النسبة والتناسب، على أن يخصص عدد معين لكل جالية، ولا يسمح بوجود أعداد كبيرة لجالية بعينها، بمعنى تطبيق نظام «الكوتا» لكل جالية، مطالباً الحكومة بإحصاء عدد الوافدين من كل جالية، وتالياً تضع نسبتها وفق نظام «الكوتا» لأن من غير المعقول أن يصل عدد جالية واحدة إلى نصف عدد الوافدين تقريبا.
وأكد الطبطبائي أن «الحكومة غير جادة في حسم ملف التركيبة السكانية، ويعود ذلك إلى استهتارها في معالجة كل الملفات، فهي لا تريد طي أي ملف لأن الفساد استشرى في الوزارات كافة».
وشدّد الشاهين على الإسراع في وضع الخطة الشاملة لإصلاح الخلل في التركيبة السكانية، داعياً إلى إعادة المواطنين كأغلبية وفرض نظام النسبة والتناسب في أعداد الجاليات، بحيث لا يتم التركيز على جالية بعينها «وعموما نحن لسنا ضد الوافدين ولا ننكر مساهمات البعض، ولكن طغيان أعداد الوافدين على المواطنين يحتاج إلى وقفة جادة».المصدر : الراي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات