الكويت | الراي | تندّر على اقتراح «منع البيجامة»: «أشتري خبز إيراني بـ 100 فلس وأدفع 1000 دينار غرامة!»
فتح الاقتراح بقانون، الذي قدمه النائب ماجد المطيري بتغريم من يرتدي «بيجامة النوم» في الأماكن العامة 1000 دينار كويتي، شهية المتندرين الذين ساعدت فرحتهم بمجيء الخميس وما يتبعه من عطلة في إخراج طاقات الدعابة داخلهم، إذ تساءل أحدهم «أمتار بيني وبين الخباز الايراني... أروح بالبيجامة أشتري بـ100 فلس ويصيدوني ويغرموني 1000 دينار... خوش وجبة بـ1000 دينار و100 فلس»، فيما طرحت أخرى سؤالاً مغايراً «الحين حتى إذا المطعم وصل لازم اكشخ واطلع له؟.. انزين حرام ينطر بالحر».
ودخلت نجمة تلفزيون الواقع العارضة الأميركية كيم كاردشيان على خط النقاش، عندما تم تداول صورتها وهي ترتدي البيجامة في أحد الشوارع العامة، مع تأكيدات من المتداولين أن تلك البيجامة باتت أحدث صيحات الموضة، بينما وضع آخرون نفسهم العروبي عندما تداولوا صور نجوم عرب يرتدون البيجامة.
وحرصاً على تطبيق القانون بشكل سليم حال إقرار المقترح، تساءل باحث عن الإجابة «هل تعتبر الدشداشة المغربية أم كبوس بيجامة؟»، لكن يبدو أن سؤاله ذهب أدراج الرياح فلم يجد من يشفي غليل شغفه للمعرفة ليبقى السؤال معلقاً من دون إجابة.
أيضاً، أصابت لعنة البيجامة المتحررات في ملابسهن، إذ تساءل البعض «هذا اللي قادرين عليه... ما تعرفون تعاقبون البنات اللي يمشون بلبس عاري نص ضهرها طالع... رايح تعاقب واحد لبس شي عادي، ياعمي خله يلبس ثوب نوم ولا يلبس شورت مطلع لي سيقانه وأفخاذه».
وتواصل تطاير شظايا ما خلفته البيجامة من تندر، ليأتي التذكير بأن الشيبان قديماً كانوا يذهبون لشبرة الخضار مرتدين تلك البيجامة من دون أن يشعر أحد أنهم خدشوا حياءه.
على الجانب الآخر، كان هناك من يدافع عن مقترح المطيري ويصفه بأنه «مقترح نيابي يضع إطاراً للذوق العام»، مطالباً أن «يوضع هذا المقترح في برواز لأنه يحض على الأدب واحترام الدولة».
فتح الاقتراح بقانون، الذي قدمه النائب ماجد المطيري بتغريم من يرتدي «بيجامة النوم» في الأماكن العامة 1000 دينار كويتي، شهية المتندرين الذين ساعدت فرحتهم بمجيء الخميس وما يتبعه من عطلة في إخراج طاقات الدعابة داخلهم، إذ تساءل أحدهم «أمتار بيني وبين الخباز الايراني... أروح بالبيجامة أشتري بـ100 فلس ويصيدوني ويغرموني 1000 دينار... خوش وجبة بـ1000 دينار و100 فلس»، فيما طرحت أخرى سؤالاً مغايراً «الحين حتى إذا المطعم وصل لازم اكشخ واطلع له؟.. انزين حرام ينطر بالحر».
ودخلت نجمة تلفزيون الواقع العارضة الأميركية كيم كاردشيان على خط النقاش، عندما تم تداول صورتها وهي ترتدي البيجامة في أحد الشوارع العامة، مع تأكيدات من المتداولين أن تلك البيجامة باتت أحدث صيحات الموضة، بينما وضع آخرون نفسهم العروبي عندما تداولوا صور نجوم عرب يرتدون البيجامة.
وحرصاً على تطبيق القانون بشكل سليم حال إقرار المقترح، تساءل باحث عن الإجابة «هل تعتبر الدشداشة المغربية أم كبوس بيجامة؟»، لكن يبدو أن سؤاله ذهب أدراج الرياح فلم يجد من يشفي غليل شغفه للمعرفة ليبقى السؤال معلقاً من دون إجابة.
أيضاً، أصابت لعنة البيجامة المتحررات في ملابسهن، إذ تساءل البعض «هذا اللي قادرين عليه... ما تعرفون تعاقبون البنات اللي يمشون بلبس عاري نص ضهرها طالع... رايح تعاقب واحد لبس شي عادي، ياعمي خله يلبس ثوب نوم ولا يلبس شورت مطلع لي سيقانه وأفخاذه».
وتواصل تطاير شظايا ما خلفته البيجامة من تندر، ليأتي التذكير بأن الشيبان قديماً كانوا يذهبون لشبرة الخضار مرتدين تلك البيجامة من دون أن يشعر أحد أنهم خدشوا حياءه.
على الجانب الآخر، كان هناك من يدافع عن مقترح المطيري ويصفه بأنه «مقترح نيابي يضع إطاراً للذوق العام»، مطالباً أن «يوضع هذا المقترح في برواز لأنه يحض على الأدب واحترام الدولة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك