الكويت | الراي | نغمة «رسوم الوافدين» تتجدّد... حتى على الهواء الذي يتنفسونه
فيما دعت النائب صفاء الهاشم الى استيفاء رسوم على الخدمات التي يستفيد منها الوافدون،«حتى على الهواء الذي يتنفسونه»، رأى النائب عبدالوهاب البابطين «وجوب تقليص عدد الوافدين الى نصف عدد السكان في الكويت».
وطالبت الهاشم في تصريح لـ «الراي» بتطبيق الحكومة لاقتراحها الذي وافقت عليه، وهو فرض رسوم على الوافدين الذين يستخدمون الطرق «لأنه آن أوان تطبيقه»، مجددة ضرورة استيفاء رسوم على التحويلات «والمطلوب أن نأخذ رسوما حتى على الهواء الذي يتنفسه الوافد».
وحذرت الهاشم وزير الشؤون الاجتماعية سعد الخراز من استجواب ينتظره، إن استمر اتحاد الجمعيات التعاونية في استقدام العمالة العربية من احدى الجنسيات، معلنة أن «ما يحدث غزو غير طبيعي».
من جهته، أكد البابطين لـ«الراي» أن الحكومة غير جادة في ايجاد حل للخلل في التركيبة السكانية، «لأن هناك مستفيدين من الابقاء على الوضع كما هو سواء من قبل تجار الإقامات أو من يحرص على تكدس العمالة غير المنتجة».
وحول ما يثار تكراراً عن الضغط الذي يشكله الوافدون على الخدمات والبنية التحتية، وضرورة ترحيل عدد كبير منهم من أجل تصحيح الخلل في التركيبة السكانية، أوضح البابطين أن الإجابة عن هذا السؤال تكمن في جولة على جليب الشيوخ «كي ترى الأسواق غير المنظمة والسراديب المغلقة، والأماكن التي لا تستطيع القوى الأمنية اقتحامها، ونحن نتكلم عن العمالة السائبة، ولا نقصد العمالة التي يحتاجها البلد، ففي أقل تقدير يجب أن يقلص عدد الوافدين ليصل إلى 50 في المئة من عدد السكان».
فيما دعت النائب صفاء الهاشم الى استيفاء رسوم على الخدمات التي يستفيد منها الوافدون،«حتى على الهواء الذي يتنفسونه»، رأى النائب عبدالوهاب البابطين «وجوب تقليص عدد الوافدين الى نصف عدد السكان في الكويت».
وطالبت الهاشم في تصريح لـ «الراي» بتطبيق الحكومة لاقتراحها الذي وافقت عليه، وهو فرض رسوم على الوافدين الذين يستخدمون الطرق «لأنه آن أوان تطبيقه»، مجددة ضرورة استيفاء رسوم على التحويلات «والمطلوب أن نأخذ رسوما حتى على الهواء الذي يتنفسه الوافد».
وحذرت الهاشم وزير الشؤون الاجتماعية سعد الخراز من استجواب ينتظره، إن استمر اتحاد الجمعيات التعاونية في استقدام العمالة العربية من احدى الجنسيات، معلنة أن «ما يحدث غزو غير طبيعي».
من جهته، أكد البابطين لـ«الراي» أن الحكومة غير جادة في ايجاد حل للخلل في التركيبة السكانية، «لأن هناك مستفيدين من الابقاء على الوضع كما هو سواء من قبل تجار الإقامات أو من يحرص على تكدس العمالة غير المنتجة».
وحول ما يثار تكراراً عن الضغط الذي يشكله الوافدون على الخدمات والبنية التحتية، وضرورة ترحيل عدد كبير منهم من أجل تصحيح الخلل في التركيبة السكانية، أوضح البابطين أن الإجابة عن هذا السؤال تكمن في جولة على جليب الشيوخ «كي ترى الأسواق غير المنظمة والسراديب المغلقة، والأماكن التي لا تستطيع القوى الأمنية اقتحامها، ونحن نتكلم عن العمالة السائبة، ولا نقصد العمالة التي يحتاجها البلد، ففي أقل تقدير يجب أن يقلص عدد الوافدين ليصل إلى 50 في المئة من عدد السكان».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك