الكويت | أوروبية دفعت لوافدة 10 آلاف دينار لإبعاد ابنها ومشاركتها في مشروع
احتالت وافدة من جنسية عربية على أوروبية في مبلغ 10.200 دينار دفعتها لها، لمساعدتها في إبعاد ابنها من الكويت، وعمل مشروع تجاري معها.
وأبلغ مصدر أمني أن «المجني عليها قصدت أحد مخافر محافظة الأحمدي وأبلغت عن تعرّضها للنصب والاحتيال من قبل وافدة من جنسية عربية اتفقت معها على دفع مبلغ 4200 دينار لإقامة مشروع معها يدر عليهما أرباحاً مجزية، واتفقت معها أيضاً على تدبير أمر إبعاد إداري لابنها مقابل مبلغ 6 آلاف دينار، ليصل إجمالي ما دفعته لها 10.200 دينار تسلمها شخص من طرفها عند أحد أفرع مراكز التسوق الكبرى الكائنة في محافظة الأحمدي، إلا أنه بعد تسليم المبلغ لم تفِ الوافدة بأي من وعودها التي قطعتها على نفسها».
وأفاد المصدر الأمني بأن «المرأة زوّدت رجال الأمن ببيانات المتهمة وأرقام هاتفها، وتم تسجيل قضية نصب واحتيال أحيلت إلى رجال الإدارة العامة للمباحث الجنائية لضبطها وإحضارها على ذمّة القضية وكشف هوية الشخص الذي أرسلته لتسلم المبلغ من الشاكية لينضم معها في القضية للوقوف على ملابسات عمليتي النصب والاحتيال وعملية تدبر أمر الإبعاد لكشف الأسباب الداعية له».
المصدر: ر . ي
احتالت وافدة من جنسية عربية على أوروبية في مبلغ 10.200 دينار دفعتها لها، لمساعدتها في إبعاد ابنها من الكويت، وعمل مشروع تجاري معها.
وأبلغ مصدر أمني أن «المجني عليها قصدت أحد مخافر محافظة الأحمدي وأبلغت عن تعرّضها للنصب والاحتيال من قبل وافدة من جنسية عربية اتفقت معها على دفع مبلغ 4200 دينار لإقامة مشروع معها يدر عليهما أرباحاً مجزية، واتفقت معها أيضاً على تدبير أمر إبعاد إداري لابنها مقابل مبلغ 6 آلاف دينار، ليصل إجمالي ما دفعته لها 10.200 دينار تسلمها شخص من طرفها عند أحد أفرع مراكز التسوق الكبرى الكائنة في محافظة الأحمدي، إلا أنه بعد تسليم المبلغ لم تفِ الوافدة بأي من وعودها التي قطعتها على نفسها».
وأفاد المصدر الأمني بأن «المرأة زوّدت رجال الأمن ببيانات المتهمة وأرقام هاتفها، وتم تسجيل قضية نصب واحتيال أحيلت إلى رجال الإدارة العامة للمباحث الجنائية لضبطها وإحضارها على ذمّة القضية وكشف هوية الشخص الذي أرسلته لتسلم المبلغ من الشاكية لينضم معها في القضية للوقوف على ملابسات عمليتي النصب والاحتيال وعملية تدبر أمر الإبعاد لكشف الأسباب الداعية له».
المصدر: ر . ي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك