الكويت | الراي | قضية فسق وفجور في السالمية كشفت «الدكتور الصيدلي المزيف»!
ما خفي كان أعظم!
فقضايا التزوير، والتي ظلت طي الكتمان قرابة 16 سنة، لم تكن إلا نقطة في ملف القضايا المتورط فيها «الدكتور الصيدلي المزيف»، والتي لا يزال بعضها منظوراً أمام النيابة، من بينها قضايا فسق وفجور سُجلت بحقه من قبل موظفات كُنّ يعملن لديه، وكانت بداية الخيط الذي كشف المستور.
وقال مصادر مطلعة إن «عدد قضايا التزوير المسجلة بحق المتهم الذي نشرت (الراي) قضيته بعنوان (ابن الـ21 سنة شهادته مضروبة) ثماني قضايا... ثلاث منها سُجلت في العام الماضي، وصدر فيها حكم أولي بداية العام الحالي بحبسه لمدة ثلاث سنوات بتهمة مزاولة مهنة الطب والصيدلة من دون ترخيص، فيما لا تزال خمس أخرى منظورة أمام النيابة، وتحمل مسميات (تزوير شهادة دكتوراه، وتزوير عدد من اعتمادات التوقيع، وتزوير شهادات صحية، حصر نيابة حولي)، وجميعها محالة من المباحث الجنائية قبل ثلاثة أشهر».
ومضت المصادر أن «فضائح المزوّر المحترف الذي حصل بالتلاعب على شهادة الدكتوراه، وهو ابن 21 عاماً من دولة عربية، في حين أن عمره الآن (39 عاماً) ظلت طي الكتمان قرابة 16 سنة، ولم يتم إظهارها للعلن إلا بعد قضية فسق وفجور وابتزاز ارتكبها المتهم بحق موظفات كن يعملن لديه، بحجة أن شهاداتهن الصحية مضروبة»، مشيرة إلى أن «واقعة تحرش سجلتها إحدى المتضررات في مخفر السالمية بالتحقيق في تفاصيلها تم التوصل إلى الخيط الأول الذي قاد إلى مسيرة الدكتور في التزوير».
وتابعت المصادر أنه «تم استدعاء الدكتور المزيف من السجن المركزي، من قبل الإدارة العامة للمباحث الجنائية، والنيابة العامة للتحقيق معه في القضايا الخمس الأخيرة، وتقرر حبسه احتياطياً».
وأفادت المصادر بأن «هناك تعاوناً وثيقاً بين وزارة الصحة وهيئة القوى العاملة للتدقيق على الشهادات الصحية وأذونات العمل».
ما خفي كان أعظم!
فقضايا التزوير، والتي ظلت طي الكتمان قرابة 16 سنة، لم تكن إلا نقطة في ملف القضايا المتورط فيها «الدكتور الصيدلي المزيف»، والتي لا يزال بعضها منظوراً أمام النيابة، من بينها قضايا فسق وفجور سُجلت بحقه من قبل موظفات كُنّ يعملن لديه، وكانت بداية الخيط الذي كشف المستور.
وقال مصادر مطلعة إن «عدد قضايا التزوير المسجلة بحق المتهم الذي نشرت (الراي) قضيته بعنوان (ابن الـ21 سنة شهادته مضروبة) ثماني قضايا... ثلاث منها سُجلت في العام الماضي، وصدر فيها حكم أولي بداية العام الحالي بحبسه لمدة ثلاث سنوات بتهمة مزاولة مهنة الطب والصيدلة من دون ترخيص، فيما لا تزال خمس أخرى منظورة أمام النيابة، وتحمل مسميات (تزوير شهادة دكتوراه، وتزوير عدد من اعتمادات التوقيع، وتزوير شهادات صحية، حصر نيابة حولي)، وجميعها محالة من المباحث الجنائية قبل ثلاثة أشهر».
ومضت المصادر أن «فضائح المزوّر المحترف الذي حصل بالتلاعب على شهادة الدكتوراه، وهو ابن 21 عاماً من دولة عربية، في حين أن عمره الآن (39 عاماً) ظلت طي الكتمان قرابة 16 سنة، ولم يتم إظهارها للعلن إلا بعد قضية فسق وفجور وابتزاز ارتكبها المتهم بحق موظفات كن يعملن لديه، بحجة أن شهاداتهن الصحية مضروبة»، مشيرة إلى أن «واقعة تحرش سجلتها إحدى المتضررات في مخفر السالمية بالتحقيق في تفاصيلها تم التوصل إلى الخيط الأول الذي قاد إلى مسيرة الدكتور في التزوير».
وتابعت المصادر أنه «تم استدعاء الدكتور المزيف من السجن المركزي، من قبل الإدارة العامة للمباحث الجنائية، والنيابة العامة للتحقيق معه في القضايا الخمس الأخيرة، وتقرر حبسه احتياطياً».
وأفادت المصادر بأن «هناك تعاوناً وثيقاً بين وزارة الصحة وهيئة القوى العاملة للتدقيق على الشهادات الصحية وأذونات العمل».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا رأيك