مشاركة مميزة

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح

العقيل: إصدار تصاريح لـ98 ألف مصري.. غير صحيح  المحرر البرلماني - جددت وزيرة المالية المكلفة وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم ا...

الثلاثاء، 27 أغسطس 2019

هذه الوظائف ستكون الأكثر طلباً في الكويت

هذه الوظائف ستكون الأكثر طلباً في الكويت


 
أفاد نحو 4 من كل 5 خبراء توظيف في منطقة الشرق الأوسط، أن عملية التوظيف ستشهد تغييراً في المستقبل، وذلك وفقاً للاستبيان الجديد الذي أجراه «بيت.كوم» بالتعاون مع «يوغوف».
فقد صرّح 9 من كل 10 مجيبين مشاركين في الاستطلاع، أن العملية ستعتمد كلياً على شبكة الإنترنت، ما يعني سرعة أكبر، واعتماداً أكثر على الذكاء الاصطناعي، والأتمتة، وتحليل بيانات الأشخاص.
ويشعر غالبية المجيبين (90 في المئة) في الكويت بالثقة تجاه مستقبل سوق العمل، وأنهم سيحققون النجاح، فيما قال 8 في المئة منهم، إنهم يشعرون بالقلق مما يخبئه المستقبل لهم، بينما عبر 2 في المئة فقط عن عدم اهتمامهم، مبينين «أنهم لا يفكرون كثيراً بالمستقبل».
وأظهر الاستبيان، أن شركات الكويت تفضّل توظيف أشخاص يمتلكون مهارات شخصية وتقنية جيدة، مبيّناً أنه وبينما تعتبر المهارات الشخصية مثل إدارة الوقت، والعمل الجماعي، والتواصل الأكثر أهمية اليوم، يعتقد 45 في المئة من المجيبين أن كلاً من المهارات التقنية والشخصية ستكون بالأهمية نفسها بعد 10 سنوات من الآن، في حين يعتقد 2 من كل 5 (44 في المئة) أن المهارات التقنية ستصبح أكثر أهمية.
وأفاد الاستبيان، بأن الشركات في الكويت تركّز على توظيف الكفاءات والاحتفاظ بها بشكل إستراتيجي، ووفقاً للمجيبين، ستظل مهارات الكمبيوتر، والتفكير الإبداعي، والتواصل، أهم المهارات خلال السنوات العشر المقبلة، تليها المهارات المتعلقة بالوظيفة، والعمل الجماعي، وإدارة الوقت، والقدرة على التكيف، وإدارة الأفراد.
وذكر أنه خلال عملية التوظيف، تعتبر الخبرة العملية وتصميم السيرة الذاتية أهم العوامل في العثور على أشخاص مؤهلين، كما يلعب التخصص الأكاديمي، والتنوع والملاءمة الثقافية، دوراً رئيسياً في قرارات التوظيف.
وقال المجيبون في الاستبيان، إن الخبرة العملية (80 في المئة) ستظل أهم عامل يؤثر على قرارات التوظيف خلال السنوات العشر المقبلة، فيما سيكون التخصص الأكاديمي في المرتبة الثانية (73 في المئة)، يليه تصميم السيرة الذاتية (69 في المئة).
وأوضح الاستبيان، أنه ونظراً لدور التكنولوجيا في زيادة وتحسين فرص العمل في الكويت، يعتقد 86 في المئة من المجيبين أنه من المحتمل أن يزداد الطلب على مهندسي البرمجيات خلال السنوات العشر المقبلة، إلى جانب ارتفاع الطلب على المديرين الإداريين، ومديري المشاريع، ومسؤولي الأنظمة والمصممين.
وفي ما يتعلق بجذب الكفاءات المناسبة والاحتفاظ بها، يوافق 95 في المئة من خبراء التوظيف في الكويت على أن مواقع التوظيف عبر الإنترنت والمنصات المهنية ستكون أدوات التوظيف الأكثر شعبية خلال السنوات العشر المقبلة.
في المقابل، يوافق 88 في المئة من المجيبين في الكويت على أن تسويق الشركة كأفضل مكان للعمل وتحسين سمعتها سيكون ضرورياً لجذب الكفاءات.
ومقارنة بالطرق التقليدية، يعلق خبراء التوظيف في الكويت آمالاً كبيرة على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في عملية التوظيف، حيث يوافق 84 في المئة من خبراء التوظيف على انخفاض وقت الرد على المرشّحين باستخدام أنظمة تتبع طلبات المتقدمين، فيما يشير 81 في المئة منهم إلى أن مستقبل التوظيف سيعتمد أكثر على الأتمتة والذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات.
أفاد نحو 4 من كل 5 خبراء توظيف في منطقة الشرق الأوسط، أن عملية التوظيف ستشهد تغييراً في المستقبل، وذلك وفقاً للاستبيان الجديد الذي أجراه «بيت.كوم» بالتعاون مع «يوغوف».
فقد صرّح 9 من كل 10 مجيبين مشاركين في الاستطلاع، أن العملية ستعتمد كلياً على شبكة الإنترنت، ما يعني سرعة أكبر، واعتماداً أكثر على الذكاء الاصطناعي، والأتمتة، وتحليل بيانات الأشخاص.
ويشعر غالبية المجيبين (90 في المئة) في الكويت بالثقة تجاه مستقبل سوق العمل، وأنهم سيحققون النجاح، فيما قال 8 في المئة منهم، إنهم يشعرون بالقلق مما يخبئه المستقبل لهم، بينما عبر 2 في المئة فقط عن عدم اهتمامهم، مبينين «أنهم لا يفكرون كثيراً بالمستقبل».
وأظهر الاستبيان، أن شركات الكويت تفضّل توظيف أشخاص يمتلكون مهارات شخصية وتقنية جيدة، مبيّناً أنه وبينما تعتبر المهارات الشخصية مثل إدارة الوقت، والعمل الجماعي، والتواصل الأكثر أهمية اليوم، يعتقد 45 في المئة من المجيبين أن كلاً من المهارات التقنية والشخصية ستكون بالأهمية نفسها بعد 10 سنوات من الآن، في حين يعتقد 2 من كل 5 (44 في المئة) أن المهارات التقنية ستصبح أكثر أهمية.
وأفاد الاستبيان، بأن الشركات في الكويت تركّز على توظيف الكفاءات والاحتفاظ بها بشكل إستراتيجي، ووفقاً للمجيبين، ستظل مهارات الكمبيوتر، والتفكير الإبداعي، والتواصل، أهم المهارات خلال السنوات العشر المقبلة، تليها المهارات المتعلقة بالوظيفة، والعمل الجماعي، وإدارة الوقت، والقدرة على التكيف، وإدارة الأفراد.
وذكر أنه خلال عملية التوظيف، تعتبر الخبرة العملية وتصميم السيرة الذاتية أهم العوامل في العثور على أشخاص مؤهلين، كما يلعب التخصص الأكاديمي، والتنوع والملاءمة الثقافية، دوراً رئيسياً في قرارات التوظيف.
وقال المجيبون في الاستبيان، إن الخبرة العملية (80 في المئة) ستظل أهم عامل يؤثر على قرارات التوظيف خلال السنوات العشر المقبلة، فيما سيكون التخصص الأكاديمي في المرتبة الثانية (73 في المئة)، يليه تصميم السيرة الذاتية (69 في المئة).
وأوضح الاستبيان، أنه ونظراً لدور التكنولوجيا في زيادة وتحسين فرص العمل في الكويت، يعتقد 86 في المئة من المجيبين أنه من المحتمل أن يزداد الطلب على مهندسي البرمجيات خلال السنوات العشر المقبلة، إلى جانب ارتفاع الطلب على المديرين الإداريين، ومديري المشاريع، ومسؤولي الأنظمة والمصممين.
وفي ما يتعلق بجذب الكفاءات المناسبة والاحتفاظ بها، يوافق 95 في المئة من خبراء التوظيف في الكويت على أن مواقع التوظيف عبر الإنترنت والمنصات المهنية ستكون أدوات التوظيف الأكثر شعبية خلال السنوات العشر المقبلة.
في المقابل، يوافق 88 في المئة من المجيبين في الكويت على أن تسويق الشركة كأفضل مكان للعمل وتحسين سمعتها سيكون ضرورياً لجذب الكفاءات.
ومقارنة بالطرق التقليدية، يعلق خبراء التوظيف في الكويت آمالاً كبيرة على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في عملية التوظيف، حيث يوافق 84 في المئة من خبراء التوظيف على انخفاض وقت الرد على المرشّحين باستخدام أنظمة تتبع طلبات المتقدمين، فيما يشير 81 في المئة منهم إلى أن مستقبل التوظيف سيعتمد أكثر على الأتمتة والذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات.
المصدر: ر.أ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

تاريخ دولة الكويت

تاريخ الكويت
يعود تاريخ الكويت المعاصر إلى ما يزيد عن أربعمئة عام عندما استوطنها آل صباح والعتوب عام 1613م، وذكرت مصادر أخرى أنّ العتوب سكنوا الكويت عام 716م بعد أن كانت تحت سيطرة حكم بني خالد، ومنذ عام 1716م تعاقب على حكم الكويت خمسة عشر حاكماً، وعلى الرغم من ذلك فقد اتفق أهل الكويت وسكانها بجعل صباح الأول رئيساً للبلاد ومسؤولاً عن حكمها، بينما يعتبر الشيخ مبارك الصباح المؤسس الفعلي والحقيقي للدولة في الفترة الممتدة 1896-1915م، فاحتوت المادة الرابعة في الدستور الكويتي أنّ جميع حكام الكويت من بعده هم أبناؤه وذريته .
حكم الشيوخ أثناء الحماية البريطانية
عهد الشيخ مبارك الصباح (1896-1915) :
تولى رئاسة الحكم في الكويت خليفةً لأمير الكويت أخيه محمد بن صباح الصباح بعد مقتله نتيجة خلافاته مع العثمانيين ومحاولتهم للسيطرة على الكويت، وطلب مبارك الصباح عام 1897م الحماية البريطانية لكنها رفضت طلبه، وفي عام 1899 وافق على الاتفاق خشية من وصول النفوذ الألماني إلى مدينة كاظمة الكويتية.
الشيخ جابر المبارك (1915-1917):
بعد وفاة مبارك الصباح تولى ابنه جابر المبارك الحكم ولم يلبث في الحكم طويلاً، ثمّ تولى أخوه سالم المبارك الصباح الحكم.
الشيخ سالم المبارك الصباح (1917-1921):
شهدت فترة حكمه بناء أكبر سور في الكويت، وكذلك في عهده تم الهجوم على الإخوان في معركة الجهراء، وفي عام 1921م توفي الشيخ سالم الصباح.
الشيخ أحمد جابر الصباح (1921-1950):
تولى الحكم في الثاني من ديسمبر من عام 1922م بعد وفاة عمه سالم المبارك.

اهم المقالات